فضيحة قحطان عدنان.. الفيديو الذي يبحث عنه آلاف العراقيين

تسريب مقطع فيديو فضيحة قحطان عدنان يثير حالة من الضجة والجدل الكبيرين في الشارع العراقي، بعد مزاعم تفيد بظهوره في شريط غير لائق أودى به لمرمى الانتقادات. وهو ما دفع الآلاف من العراقيين لمعرفة التفاصيل، ومشاهدة المقطع الذي تصدر مؤثر البحث في جوجل ومنصات التواصل بالعراق، وخاصةً موقع “فيسبوك” وX (تويتر).

زوجته تفضحه من بريطانيا

دخل الإعلامي العراقي “قحطان عدنان” في مشادة كلامية مع الشيخ عمار الشويلي، بسبب رفضه زواجه من ابنته، وهو ما دفع قحطان لمهاجمته بسبب حديثه عنه من خلال برنامجه وعبر حساباته الشخصية.

وفاجأ الشيخ عمار الشويلي، متابعي قحطان عدنان ومتابعيه أيضاً، بنشر صور حصرية لزوجة أو طليقة قحطان التي كشفت سره من بريطانيا. وشارك الشويلي فيديو تبلغ مدته 7 دقائق، يكشف فيه عن أمور تخص الإعلامي العراقي مثيرة للجدل، ليؤكد بأنه رفض الاعتراف بابنته ومتزوج 5 مرات.

وقالت السيدة التي زعمت بأنها كانت زوجة لقحطان، وبعد مرور أسابيع انفصلا بعد علمه بأنها حامل منه ورفض الاعتراف بالمولودة البالغة من العمر حالياً 4 سنوات. وأكدت أنها من ضمن 5 نساء عراقيات تزوجن من عدنان، وتم النصب عليهم، وترك أولاده بوضع يقبل الصدقة، على حد قولها.

في البداية، شكك الشيخ عمار الشويلي في حديث السيدة التي زعمت بأنها كانت زوجة لقحطان، وطلب منها أثبات ذلك، لترسل له مستندات تثبت أنه كان يقوم بتحويل الأموال لها، بخلاف صورهما معاً وصوره برفقة المولودة.

وتقول السيدة أن طليقها رفض الاعتراف بـ صوفيا ابنته على الرغم من تطابق الـ DNA، وأنكر زواجه منها من الأساس.

وهدد الشويلي قحطان عدنان بأنه يمتلك المزيد من الملفات له، وأنه سوف يقوم بنشرها في حال مواصلته الهجوم عليه في الإعلام وتشويه صورته.

فضيحة قحطان عدنان

وما هي إلا ساعات حتى ظهر مقطع فيديو قحطان عدنان، الذي يوثق الإعلامي العراقي الشهير في وضع غير أخلاقي. وانتشرت صور من شريط الفيديو المنتشر على منصات التواصل مثل فيسبوك وX (تويتر)، وسرعان ما تصدر المحتوى الشائع بالعراق والأعلى تداولاً خلال الساعات القليلة الماضية، وسط ترويج عدة صفحات للصور على نطاق واسع، زاعمين أنها من المقطع المسرب له.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عمان 44 , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عمان 44 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

Exit mobile version