وضع معيشي هو الأصعب منذ اندلاع الحرب على الجنوب عام 2015


تسبب الانهيار الاقتصادي في زيادة معدلات الفقر والبطالة، حيث أُجبرت العديد من الشركات والمؤسسات الصغيرة على إغلاق أبوابها بسبب ارتفاع التكاليف وانخفاض القدرة الشرائية للمواطنين.

كما ارتفعت معدلات سوء التغذية، خاصة بين الأطفال، نتيجة لصعوبة تأمين الغذاء اللازم.

بالإضافة إلى ذلك، أدت الضغوط الاقتصادية إلى تفاقم التوترات الاجتماعية وارتفاع معدلات الجريمة والنزاعات بين أفراد المجتمع، حيث يتنافس الناس على الموارد المحدودة في ظل هذه الظروف الصعبة.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى