على ذمة مقرب له .. بن مبارك نجا من موت محقق!
كشف مقرب من رئيس الحكومة د.أحمد عوض بن مبارك ، عن تعرضه للتسمم ونجاته من الموت.
ونشر م.محمد حسن المسبحي ، الذي ظهر مرافقا لبن مبارك في نزولات ميدانية منذ توليه الوزارة ، نشر قبل قليل على حائط صفحته بالفيسبوك عن نجاة بن مبارك لموت محقق وكشف المسبحي عن ذلك بقوله :
“بينما كان الدكتور أحمد عوض بن مبارك يقود إصلاحات جذرية في السلك الدبلوماسي لوزارة الخارجية، ويوفر ملايين الدولارات لخزينة الدولة، نُقل فجأة إلى المستشفى الألماني في الشيخ عثمان بعد تعرضه اعتقد انها حالة تسمم خطيرة كادت تودي بحياته.
وبعد أن عجز الأطباء في عدن عن التعامل مع حالته..هبطت في اليوم التالي طائرة إجلاء طبي خاصة لنقله إلى الرياض حيث خضع لرعاية طبية مكثفة لأسبوعين وأُحضر طاقم طبي متخصص للكشف عن تفاصيل حالته الصحية.
مراقبون وإعلاميون أكدوا أن ما حدث لم يكن مجرد “وعكة صحية”، بل محاولة تسميم مدبرة!!!؟
هل كانت مجرد مصادفة أن يتعرض لمحاولة اغتيال بينما كان يحارب الفساد داخل مؤسسات الدولة؟
من كان يخشى استمرار إصلاحاته إلى درجة السعي للتخلص منه؟
بن مبارك نجا من موت محقق… لكن تبقى الحقيقة طي الكتمان؟!
بينما كان الدكتور أحمد عوض بن مبارك يقود إصلاحات جذرية في السلك الدبلوماسي لوزارة الخارجية، ويوفر ملايين الدولارات لخزينة الدولة، نُقل فجأة إلى المستشفى الألماني في الشيخ عثمان بعد تعرضه اعتقد انها حالة تسمم خطيرة كادت تودي بحياته.
وبعد أن عجز الأطباء في عدن عن التعامل مع حالته..هبطت في اليوم التالي طائرة إجلاء طبي خاصة لنقله إلى الرياض حيث خضع لرعاية طبية مكثفة لأسبوعين وأُحضر طاقم طبي متخصص للكشف عن تفاصيل حالته الصحية.
مراقبون وإعلاميون أكدوا أن ما حدث لم يكن مجرد “وعكة صحية”، بل محاولة تسميم مدبرة!!!؟
هل كانت مجرد مصادفة أن يتعرض لمحاولة اغتيال بينما كان يحارب الفساد داخل مؤسسات الدولة؟”
من كان يخشى استمرار إصلاحاته إلى درجة السعي للتخلص منه؟
بن مبارك نجا من موت محقق… لكن تبقى الحقيقة طي الكتمان؟!
وأبلى المسبحي في الأونة الاخيرة في نشر ما يتعرض له بن مبارك منذ توليه رئاسة الحكومة وما أسماه خوض ضارية معركة يقودها الرجل ضد الفساد والمفسدين.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.
