هنيئاً لنا بنقابتنا الجنوبية وقيادتها الرشيدة
كتب/ صديق الطيار:
في ظل ما يتعرض له الصحفيون من ملاحقة وتنكيل واستخدام النفوذ للكيد بهم.. ماذا لو لم يكن لدينا هنا في المحافظات الجنوبية نقابة للصحفيين الجنوبيين؟ وماذا لو لم يكن لدينا نقيب مثل الأستاذ عيدروس باحشوان، الأب الحنون على كل أبنائه الصحفيين الجنوبيين وخط دفاعهم الأول.. والذي تجده يستنفر جهوده منذ الوهلة الأولى لاعتقال أي صحفي أو استدعائه لنيابة الصحافة والمطبوعات على ذمة شكوى مقدمة ضده.. ولا يهدأ له بال ولا يقرُّ له جفن حتى يتمكن من الانتصار لذلك الصحفي إذا كان مظلوماً، أو إقناع صاحب الشكوى عن العدول عن شكواه إذا كان الصحفي منذنباً، مقدماً ضمانته القيادية والشخصية بعدم تكرار ما حدث من تهور من قبل الصحفي..
في ظل ما يتعرض له الصحفيون من ملاحقة وتنكيل واستخدام النفوذ للكيد بهم.. ماذا لو لم يكن لدينا هنا في المحافظات الجنوبية نقابة للصحفيين الجنوبيين؟ وماذا لو لم يكن لدينا نقيب مثل الأستاذ عيدروس باحشوان، الأب الحنون على كل أبنائه الصحفيين الجنوبيين وخط دفاعهم الأول.. والذي تجده يستنفر جهوده منذ الوهلة الأولى لاعتقال أي صحفي أو استدعائه لنيابة الصحافة والمطبوعات على ذمة شكوى مقدمة ضده.. ولا يهدأ له بال ولا يقرُّ له جفن حتى يتمكن من الانتصار لذلك الصحفي إذا كان مظلوماً، أو إقناع صاحب الشكوى عن العدول عن شكواه إذا كان الصحفي منذنباً، مقدماً ضمانته القيادية والشخصية بعدم تكرار ما حدث من تهور من قبل الصحفي..
هنيئاً لنا بنقابتنا الجنوبية وبقيادتها الحكيمة والرشيدة، ممثلة برئيسها نقيبنا القدير وصاحب القلب الكبير الأستاذ عيدروس باحشوان..
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صوت الشعب , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صوت الشعب ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.