أبعـاد لقاءات الزُبيـدي في نيويورك : بنـاء التحـالفات ودعـم القضيـة الجنـوبية


رصدت عدن تايم سلسلة من تغريدات على منصة أكس تناولت أهمية زيارة الرئيس عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي ومشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن وابعاد لقاءاته نحو بنـاء التحـالفات ودعـم القضيـة الجنـوبية .. وتنشر جانب منها :

جمال العواضي ، مدير الوكالة الدولية للإعلام والدراسات :
‏بضع كلمات سياسية هادئة للرئيس الزبيدي نجحت بإمتياز  في وضع قضية الجنوب في مسارها الدولي الصحيح أمام العالم داخل مقر الأمم المتحدة !

تفنيد القضية الجنوبية ضمن الاتفاقيات السياسية اليمنية التي أبرمت مع مختلف الأطراف برعاية إقليمية ودولية في إطار الشرعية المعترف بها دوليا قفز بها إلى مرحلة متقدمة لتتصدر الشرعية اليمنية ذاتها ..

شهاب الحامد ، كاتب عضو المجلس الاستشاري الجنوبي :
‏لايمكن ان يكون حضوره صدفة ، وخطابه صدفة ، ولقاءاته صدفة …الخ
كل هذه مؤشرات ومبشرات بان القضية الجنوبية برزت بوضوح في دوائر صنع القرار الدولي وان ‎#الرئيس_القائد_عيدروس_الزبيدي محل اجماع اقليمي ودولي لقيادة وادارة المرحلة المقبلة على طريق التسوية الشاملة في اليمن والجنوب !.

نذير كلشات، ناشط سياسي، واجتماعي : أنني لم أقرأ عن أي شخصية جنوبية بمثل هذا الدهاء طرح ‎#القضية_الجنوبية أمام العالم أجمع ، وأكد على ضرورة حلها، القضية الجنوبية وخلال السنوات السابقة بقت في أحد شوارع ‎#خورمكسر و بسببه أُعيد سماعها في شوارع ‎#نيويورك و صداها في ‎#واشنطن.

عبدالقادر ابو الليم ، كاتب وناشط سياسي : لم تعد القضية الجنوبية على الهامش او مركونه فوق رفوف الزمن تحت اكوام الغبار ، القضية الجنوبية اليوم قضية حية وحاضرة بجميع تفاصيلها، على الطاولة الدولية والاقليمية كمدخل اصيل ورئيسي لأي حلول يراد تطبيقها على أرض الواقع في صناعة السلام في اليمن.

صهيب ناصر الحميري ، سياسي وناشط اعلامي :  منذ 34 عام ظلت قضية شعب الجنوب غائبة عن أجندات مجلس الأمن الدولي رغم تعقيداتها وأهميتها واليوم، جاء صوت أبو القاسم ليكسر هذا الصمت معلناً بوضوح أن لا سلام حقيقي في المنطقة ما لم تكن قضية الجنوب ضمن أولويات المجتمع الدولي كلمة تحمل في طياتها الكثير ، رغم تعمد القوى اليمنية إقصاء الطرف الجنوب من المشهد السياسي لعقود، لكن الحضور الجنوبي الدبلوماسي في المحافل الدولية يعزز من وجود القضية الجنوبية ويعيد توازن القوى بين العربية اليمنية والجنوب في أي نقاش مستقبلي.

محمد القادري ، كاتب وناشط اعلامي : ذهب الرئيس عيدروس الزبيدي إلى أمريكا لإنحاز مهمة مشتركة وأخرى خاصة تتمثل في عرض القضية الجنوبية بشكل غير مباشر أمام المجتمع الدولي، والسعي لكسب دعم سياسي وإقليمي لتعزيز مكانة الجنوب في أي حلول سياسية قادمة.

السقطري سعيد ضمداد ، كاتب ونشط حقوقي : قبل فترة تولي القائد عيدروس الزُبيدي وحمله لقضية شعب الجنوب، كانت القضيه الجنوبية محصورة في الجنوب بل وحجبت إعلامياً، واليوم وصلت القضيه إلى محفل دولي ودبلوماسي، وهذا دليل نجاح نضال الرئيس الزُبيدي.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى