الحكومة الشرعية لشرعنة الباطل وقوى ٧/٧مشغولة بكيفية التآمر والتحايل على الجنوب وقضيتة

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

بقلم – بسام أحمد عبدالله.

 حكومة تشرعن الباطل وتحاول اخفاء الحق الذي انتصر على ارض جنوبنا الحبيب ولا تستطيع أعتى قوه اخفاء حق الجنوبيين في استعادة دولتهم والتحرير والاستقلال الذي أصبح يشع نوره على ارض الطاهره في وضح النهار ، تناست حكومة الشر ان الجنوبيين قدموا قوافل من الشهداء حين امتدت يد العون من اخوتنا في العربي بقيادة مملكة الحزم والعزم وامارات الخير في العام 2015تغيرت موازين القوى على الساحه الجنوبيه ولم يبقى الا كل جنوبي مؤمن بحقه في الانتصار للقضيه الجنوبيه العادله لم نرى حكومة الفنادق التي تشرعن وتتامر وتحلم بعودة وطمس حق الجنوب في الحريه والاستقلال ،وبالتالي اصبحت الحكومه الفاسده تحارب الجنوب في الخدمات الاساسيه من كهرباء وما ورواتب كي تضعف إرادتنا وكي تشغل الجنوبيين عن هدفهم العظيم الذي أصبح تحقيقه أقرب من حبل الوريد اننا اليوم بعد عاصفة الحزم في العام 2018 تجاوزنا ثلاث سنوات عدينا العتاد وقوة وهمم الرجال وأصبحنا نسيطر على أراضينا بقيادة جنوبيه خالصه همها الانتصار للوطن واستعادة الدوله الجنوبيه بقيادة رئيس المجلس الانتقالي اللوء عيدروس قاسم الزبيدي إلى جانبه كوكبه من الرفاق المخلصين لقضيتنا التي فوضهم شعبنا الجنوبي لاستعادة الدوله والهويه الوطنيه الجامحه التي حلمنا بها طويلا وأصبح الحلم حقيقه،هانحن اليوم نجتاز  تاريخ 7/7/2018 ولازلنا نتذكر تاريخ 7/7/1994 الذي يتناسونه من يحلمون اننا ننساه مثلهم ذلك التاريخ المشؤوم الذي حول جنوبنا الحبيب إلى جحيم  وهنا نحن نؤكد اننا سنجعل من هذا التاريخ احتفال كل عام يشهد له التاريخ وتشهد له الأرض التي ارويناها بدماء شهدائنا الأبرار ،اننا اليوم عقدنا اول جلسات الجمعيه الوطنيه اول جلسة برلمان على ارض جنوبنا وهي الشرعيه الحقيقه التي تمثل الشعب الجنوبي من أقصاه إلى أقصاه بعكس شرعيه وحكومة فساد المعاشيق التي ستذهب أينما هبت رياح الباطل ،وسيبقى الحق الجنوبي لاستعادة الدوله والهويه الوطنيه راسخا رسوخ الجبال الشامخات وان غدا لناظره قريب.

إعجاب تحميل...

# #الجيش_اليمني #


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة يافع نيوز ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من يافع نيوز ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

إخترنا لك