مشاهدة مسلسل شارع الاعشى alooy || دراما رمضان 2025

شهدت الحلقة السابعة عشرة من مسلسل “شارع الأعشى” تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث حظيت بإشادات كبيرة من الجمهور، الذي أثنى على تطور الحبكة الدرامية والأداء المميز لنجوم العمل. وتداول المتابعون تعليقات إيجابية، حيث كتب أحدهم: “حلقة اليوم مشوقة جدًا.. مسلسل شارع الأعشى رائع بكل تفاصيله!”، فيما أشار آخر إلى الشعبية المتزايدة للنجمة إلهام علي، مؤكدًا أن أي عمل جديد لها سيكون محط اهتمام الجمهور الخليجي والعربي.

تصاعد الدراما ومفاجآت غير متوقعة

والحلقة لم تخلُ من الأحداث المفصلية التي زادت من التشويق، حيث اندلع حريق مدمر التهم محل “ضاري”، ليجد عزاءه الوحيد في الحب وسط خسائره الفادحة. وفي تطور آخر، أرسل “أبو إبراهيم” رسالة غير مباشرة لابنته، محملة بتهديد واضح لكل من يعارض رأيه. ورغم الخلافات العائلية، وقفت “مزنة” بجانب أشقائها “ضاري” و”متعب” بعد الكارثة، مما يعكس روابط الأسرة المتينة رغم الصراعات.

ومن ناحية أخرى، تزايدت الشكوك حول المتسبب في الحريق، بعدما كشفت “وردة” أن مجموعة من الأشخاص، بينهم “سعد”، كانوا يراقبون المكان قبيل اندلاع النيران. وعندما واجهت “الجازي” زوجها “سعد” بشأن الأمر، لم يجبها، واكتفى بالمغادرة، تاركًا إياها وابنتهما غارقتين في الألم.

عزيزة بين الحب والزواج التقليدي

وفي منعطف غير متوقع، تقدم “أبو فهد”، صديق والد “عزيزة”، لخطبتها رغم فارق العمر الكبير بينهما، تاركًا لها حرية القرار. في المقابل، لم تستطع “عزيزة” مقاومة مشاعرها تجاه “الدكتور أحمد”، وطلبت منه السفر معها إلى مصر، فهل ستتخذ خطوة جريئة في الحلقات القادمة؟

عمل درامي مستوحى من الأدب

والمسلسل، المقتبس من رواية “غراميات شارع الأعشى” للكاتبة بدرية البشر، يروي قصة “عزيزة” وشقيقاتها اللاتي يعشن تحولات اجتماعية كبرى، وسط صراعات الحب والطموح والتمرد على القيود المجتمعية.

ويشارك في بطولة العمل نخبة من النجوم، من بينهم إلهام علي، خالد صقر، ريم الحبيب، تركي اليوسف، لمى عبدالوهاب، وبراء عالم، إضافةً إلى ضيوف شرف من مصر ولبنان، بينما تولت منال العويبيل كتابة السيناريو والحوار.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عمان 44 , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عمان 44 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى