وجدان سعيد تقبل علي العراقي وتظهر غيرتها علناً.. إشارات واضحة لباقي المتسابقين في “قسمة ونصيب” (فيديو)

يبدو أن المغربية وجدان سعيد وقعت في حب “علي العراقي” الثنائي اللذان اظهرا نقطة تحول واضحة في علاقتهما عبر برنامج “قسمة ونصيب” المثير للجدل.

تبادل ناشطون على مواقع التواصل، فيديوهات ترصد من مدى تطور العلاقة التي تجمع بينهما. حيث ظهرا متناغمان ومندمجان للغاية مقارنة بباقي المتسابقين بالبرنامج.

Wijdane Said & Ali Jabbar

وعبرت عن حبها له في أكثر من حلقة وأظهرت غيرتها عليه في إشارة واضحة لباقي المتسابقين في قسمة ونصيب. ويبدو أن علي يبادلها نفس الشعور، وشوهدا اكثر من مرة يقبلان بعضهما البعض ويلتقيا بالأحضان وهو ما أثار موجة من الجدل على منصات السوشيال ميديا، ولا سميا X (تويتر).

وعلى الرغم من الانتقادات التي وجهها البعض ضدهما إلى أن الثنائي مستمران في علاقتهما وإظهار حبهما للعلن. ويجدر الإشارة أنهما ليسا الوحيدان اللذان يتلقون انتقادات بل البرنامج والقائمين عليه بشكل عام.

“قبلات وأحضان” عودة وجدان سعيد المغربية وعلي العراقي

وعلى الجانب البعض، تفاعل البعض مع الثنائي بسبب الكيمياء التي تجمع بينهما من أحضان وقبلان متبادلة. ومدى الترابط الذي تم الكشف عنه في الحلقات الأخيرة من البرنامج.

يذكر أن، وجدان فتاة مغربية الجنسية، في العقد الثاني من عمرها، وتسمي نفسها بـ “رئيسة البنات”. أطلقت قبل شهرين أولى أغنياتها على قناتها الرسمية في يوتيوب بعنوان “هحضن مين”، التي تجاوزت حاجز الـ800 ألف مشاهدة حتى الآن.

تفاعل جمهورها على موهبتها في الغناء مؤكدين أنها مشروع مغنية قادمة، حيث أذهل صوتها متابعيها، الذين كانوا يظنون بأن كل ماي ميزها هو جمالها تفاجئوا بصوتها. ويُزعم أن وجدان مرت بعلاقة عاطفية فاشلة لم تستمر طويلاً مع لاعب كرة قدم ليبي يبلغ من العمر 32 عاماً.

ويبدو أن وجدان لديها أهداف واضحة من خلال ظهورها في برنامج “قسمة ونصيب” في نسخته العربية الثانية، فبجانب الشهرة، يبدو أنها تسعى للخروج أيضًا بأصدقاء جدد والتعرف على المزيد من المتابعين. وبالفعل نجحت الفتاة المغربية الحسناء ، في الحلقة الأولى من الموسم الثاني من قسمة ونصيب في إثارة اهتمام المشاهدين، وهو ما دفعهم لمتابعتها عبر انستقرام.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عمان 44 , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عمان 44 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى