فيلم أم فضيحة.. فيديو أميرة الدهب المسرب يشعل التواصل (شاهد)

احتلت صاحبة محل “أميرة الدهب” السيدة أميرة إحسان ترند عمليات البحث الرائجة في فيسبوك ومحرك البحث “google” اليوم.

وتصدر وسم فيديو أميرة الدهب المسرب الأعلى تداولاً وسط عمليات بحث مكثفة حول المقطع المنسوب، لواحدة من أشهر مالكي محلات الذهب في مصر.

فيديو أميرة الدهب المسرب حديث التواصل

انتشرت منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصةً موقع “فيسبوك”، تفيد بوجود فيديو مُسرب لسيدة الذهب “أميرة إحسان” غير لائق. وسرعان ما بدأ البحث حولين التفاصيل، وهو ما أكده مؤثر trends.google اليوم، بظهورها ضمن قوائم المحتوى الرائج في مصر.

وليس الأمر بغريب على أميرة الدهب كونها واحدة من ضمن مشاهير التواصل، ويتم متابعتها بواسطة 3.3 مليون مستخدم على تيك توك، مقابل 4 ملايين متابعاً على فيسبوك، بخلاف 538 ألف متابع على انستقرام.

ففي الآونة الأخيرة، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي العديد من الأحاديث حول “اميرة الدهب”، الشخصية التي برزت بشكل لافت على مختلف المنصات الاجتماعية. خاصةً بعد نجاحها الكبير ووصولها إلى قاعدة جماهيرية واسعة.

واجهت أميرة حملة تشويه ممنهجة تهدف إلى النيل من سمعتها وصورتها أمام متابعيها
واجهت أميرة حملة تشويه ممنهجة تهدف إلى النيل من سمعتها وصورتها أمام متابعيها

أحد أبرز محطات هذه الحملة هو تداول فيديو مسرب زُعم أنه مرتبط بـ “أميرة الدهب”، والذي أثار جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي. الفيديو تم الترويج له على أنه “فضيحة”، وسرعان ما انتشر تحت عنوان “فيلم أميرة الدهب” مع شائعات ومعلومات غير مؤكدة. كان الهدف الواضح من نشر هذا الفيديو هو إثارة الشكوك وتشويه سمعة أميرة الدهب بين متابعيها.

منشور من فيسبوك (1)
منشور من فيسبوك (1)

تشير التحليلات إلى أن هذه الحملة ليست عشوائية، بل تبدو مدبرة بشكل متعمد لإضعاف اميرة الدهب بعد النجاح الكبير الذي حققته على وسائل التواصل الاجتماعي. بعد أن أصبحت رمزاً للجماهير الواسعة بفضل محتواها المؤثر، بدأت بعض الأطراف بالتوجه نحو استخدام أساليب غير نزيهة، مثل تسريب فيديوهات مزعومة وترويج شائعات، للتقليل من شعبيتها.

تعليقات حول فيديو أميرة الدهب المسرب
منشور من فيسبوك (2)

بينما تلقى البعض الفيديو بتشكيك وانتقاد، ظل قسم كبير من جمهور اميرة الدهب مؤيدًا لها، مشيرين إلى أن ما يجري هو حملة شرسة تهدف لتدمير نجاحها وشعبيتها المتزايدة. وتداول المستخدمون تعليقات تدافع عنها، وتؤكد على ضرورة التحقق من صحة المعلومات قبل الحكم عليها.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عمان 44 , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عمان 44 ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى