وتابع السفير دوت، بحسب وكالة "سبوتنيك"، "عندما أصبح الرئيس سلفاكير وسيطاً للسلام في السودان كان هذا بناءً على قرار سيادي من أجل أن يأتي بالمعارضة ويجلس معهم، من أجل إقناعهم بالدخول في مفاوضات مع الأطراف السودانية".
منوهاً إلى قيام الرئيس سلفاكير بتكوين لجنة برئاسة وزير الدفاع من أجل الوساطة والسلام في السودان، أما بالنسبة للأوضاع الراهنة فيما يختص بالمظاهرات فهي أوضاع داخلية تعبر بطريقة سلمية عن مطالبها وهي حق مشروع لكل الدول طالما لم تصل لعمليات التخريب والقتل للممتلكات العامة والمنشآت الحيوية في البلاد".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سودارس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سودارس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق