اخبار السعودية : أمير الشرقية ونائبه يشكران القيادة على دعمها السخي لحملة جود المناطق

رفع الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، باسمه، ونيابة عن أهالي المنطقة، الشكر والعرفان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على تبرعهما السخي بمبلغ 150 مليون ريال لدعم حملة “جود المناطق”؛ التابعة لمنصة جود الإسكان.
وأكّد أمير المنطقة الشرقية، أن هذا التبرع الكريم من القيادة الحكيمة يعكس حرصهما -رعاهما الله- على توفير الحياة الكريمة للمواطنين في مختلف مناطق المملكة، ودعم الأسر المحتاجة والمستحقة للإسكان، بما يعزّز روح التكافل الاجتماعي والتلاحم بين أفراد المجتمع.
وأشاد بالدعم المتواصل الذي تقدّمه القيادة لتأمين السكن المناسب للأسر الأكثر احتياجاً، مثمّناً جهود حملة “جود المناطق” في تعزيز التكافل المجتمعي، وتحفيز الأفراد والمؤسسات على الإسهام في دعم الأسر الأشد حاجة، في جميع مناطق المملكة، ومنها المنطقة الشرقية، من خلال الإسهامات المجتمعية لتحقيق الاستقرار الأسري.
وفي ختام تصريحه، دعا سمو أمير الشرقية، الله -عزّ وجلّ- أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد، وأن يديم على المملكة نعمة الأمن والاستقرار.
ورفع الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية، الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على تبرعهما السخي بمبلغ 150 مليون ريال لدعم حملة جود المناطق.
وأكّد أن هذا الدعم الكريم يعكس حرص القيادة الحكيمة على توفير السكن الملائم للأسر الأشد حاجة، ويأتي استكمالاً للمبادرات التنموية الرامية إلى تجويد حياة المواطنين وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وسأل نائب أمير الشرقية، الله -عزّ وجلّ- أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد، وأن يديم على الوطن أمنه واستقراره وازدهاره.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.