70 اتفاقية محلية ودولية.. تفاصيل القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في الرياض
احتضنت الرياض منذ أيام النسخة الثالثة من القمة العالمية للذكاء الاصطناعي والمستهدفة لأقطاب الذكاء الاصطناعي العالميين من كافة أنحاء العالم من صناع القرار ورؤساء تنفيذيين ومستثمرين مهتمين، وصرح عبد الله الغامدي رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي خلال المؤتمر السابق للقمة بأن الإقبال العالي على التسجيل فيها هذا العام انعكس عبر أرقام المسجلين بالموقع الرسمي والذي تخطى أكثر من 30 ألف.
القمة العالمية للذكاء الاصطناعي
كشف رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الصناعي عبد الله شرف الغامدي بأن الرياض استقبلت النسخة الثالثة من القمة العالمية للذكاء الاصطناعي تحت عنوان “الذكاء الاصطناعي لخير البشر” بمشاركة حوالي 456 متحدث من أكثر من 100 دولة من مختلف أنحاء العالم وعقدت القمة في النسخة الثالثة من 10 حتى 12 سبتمبر تتميز باتساع محورها المغطي اهتمام دول العالم في ظل تطورات للذكاء الاصطناعي المستمر بتقنياته وتأثيره الكلي على الفرد والمؤسسات.
مجالات قمة الذكاء الاصطناعي في السعودية
شرح الغامدي رئيس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” أن القمة تركز على خمس مجالات مختلفة منها الخوارزميات وتطبيقات الذكاء الصناعي وأنظمته والبيانات الضخمة المستخدمة في الخوارزميات والبنية التحتية والمعالجات المتقدمة، إلى جانب السياسات والتنظيمات والقدرات البشرية وأيضًا أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وكشف أن القمة خلال انعقادها في النسخة الأولى في 2020 كانت عبارة عن قمة استشراف مستقبل الذكاء الاصطناعي.
أسماء دولية مؤثرة بمجال البيانات والذكاء الاصطناعي
كشف الغامدي أن القمة سوف تشمل مشاركة أكثر من 100 دولة من مختلف أنحاء العالم وتشارك في القمة أسماء دولية مؤثرة كثيرًا في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي في العالم وبعض من المسؤولين دوليًا ومحليًا إليكم أسماء بعضًا منهم:
- وزير الاتحادية الألمانية للرقمنة والنقل ستيفان شنور.
- البروفيسور سيمون سي رئيس مركز انفيديا العالمي لتكنولوجيا.
- الرئيس التنفيذي لشركة بوسطن الامريكية للذكاء الاصطناعي اليكس سمولا.
- الرئيسة التنفيذية لشركة اكستنشر جولي سويت.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة منصة خبرنا , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من منصة خبرنا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.