رسمياً..مجلس الوزراء السعودي يوافق علي نظام القياس والمعايرة لدعم التنافس في السوق المحلي

صرح مجلس الوزراء السعودي برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بخصوص اعتماد نظام القياس والمعايرة، بالإضافة إلى القرارات الهامة الذي تم الموافقة عليها من بعد الكثير من التفويضات والإجراءات الجديدة، حيث تابع أحدث المستجدات على الساحتين العربية والإسلامية، وأيضاً متابعة علي المستوي المحلي، حيث تحرص المملكة على توحيد الجهود لمساعدة الشعب الفلسطيني.

نظام القياس والمعايرة

لقد اعلن مجلس الوزراء أنه تم الموافقة على اعتماد نظام القياس والمعايرة، حيث تم الاطلاع علي رسالة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الموجهة إلى رئيس وزراء مملكة تونغا ومضمون مقابله مع رئيس المجلس الأوروبي

لقد أكد يوسف الدوسري، وزير الإعلام سلمان بن يوسف الدوسري في تصريحه لوكالة الأنباء السعودية، أن عقب الاجتماع استعرض مجلس الوزراء نتائج مشاركة المملكة في العديد من الاجتماعات الدولية، وذلك يعكس اهتمامه لتحسين العلاقات بين  المملكة مع العالم، و التعاون المشترك مع الدول الشقيقة، ليتم تعزيز العمل بين الأطراف للتحقيق المزيد من التقدم والازدهار.

أهم القرارات التي تم الموافقة عليها

  • تم الموافقة علي انضمام وزارة العدل التي تمثل مركز التدريب القضائي إلى الشبكة الأوروبية العربية للتدريب القضائي.
  • حيث تم الموافقة على اتفاقية بين وزارة البيئة والمياه والزراعة في المملكة، والمركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي الجافة، لكي يتم تبادل الأفكار والتعاون في مجالات الزراعة و البيئة والمياه.
  • كما تم تفويض وزير المالية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للأوقاف بالتباحث مع الجانب العماني في مجال الأوقاف والشؤون الدينية في سلطنة عمان في مجال التأسيس و توقيعها.
  • تم الموافقة على التعاون الفني في مجال الطيران المدني بين اللجنة اللاتينية للطيران المدني، الهيئة العامة للطيران المدني السعودي.
  • اعتماد نظام القياس و المعايرة.
  • وأيضا تم الموافقة علي اعتماد البيانات المالية الختامية لهيئة تنظيم الكهرباء السعودية للعام المالي السابق، بالإضافة إلى الموافقة على العديد من الترقيات الجديدة.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة منصة خبرنا , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من منصة خبرنا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى