عاجل.. بنك الفلاح يقترب من الاستحواذ على حصة الأهلي السعودي في سامبا باكستان

يسعى بنك الفلاح الباكستاني إلى توسيع عمليات الاستحواذ بهدف تعزيز نموه، في وقت تسعى فيه الدولة الواقعة في جنوب آسيا للتغلب على أزمة اقتصادية مستمرة، وبالفعل إنتشرت اخبار تأكد ان البنك يقترب من الاستحواذ على حصة البنك الأهلي السعودي في سامبا باكستان، حيث تبلغ حصة الملكية في الصفقة 84.51 %.

أصول بنك الفلاح

يعد بنك الفلاح رابع أكبر بنك في باكستان من حيث الأصول، وهو مملوك لمجموعة أبوظبي المتحدة للتنمية والاستثمار، وقد سجل البنك ثاني أسرع نمو في الودائع بين البنوك الباكستانية خلال السنوات الخمس الماضية، وفقا للبيانات التي جمعتها وكالة بلومبرغ، ووصلت حصة الملكية في الصفقة 84.51%.

الرئيس التنفيذي لبنك الفلاح

الرئيس التنفيذي وضح لبنك الفلاح بأن البنك يقترب من إتمام اتفاق لشراء حصة البنك الأهلي السعودي في سامبا باكستان المحدود،  ومن المتوقع أن يسهم إبرام هذه الصفقة في تعزيز موقف بنك الفلاح.

  • كمنافس رئيسي للاستحواذ على الأصول التي ستطرح للبيع في المستقبل.
  • أوضح البنك بأنه مستعد لإجراء المزيد من عمليات الاستحواذ لتعزيز نموه.
  • في ظل سعي الدولة الواقعة في جنوب آسيا للخروج من أزمة اقتصادية مستمرة.
  • ويمتلك البنك الأهلي السعودي 84.51% من أسهم بنك سامبا المدرج في بورصة باكستان.

إخطار بنك الفلاح إلي بورصة باكستان

أعلن بنك الفلاح في إشعار سابق لبورصة باكستان، نود أن نبلغكم بأنه قد قدم عرضا غير ملزم للبنك الأهلي السعودي (SNB)، الذي يعتبر المساهم الرئيسي في بنك سامبا المحدود (سامبا)، للاستحواذ على حصته، بالإضافة إلى التالي.

  • أوضح البنك أن عملية الاستحواذ تتطلب الحصول على كافة الموافقات التنظيمية الضرورية.
  • والامتثال لجميع الإجراءات القانونية والتنظيمية المعمول بها.
  • بما في ذلك الالتزام بقانون الأوراق المالية لعام 2015 واللوائح ذات الصلة.
  • نحن سعداء بإبلاغكم أن البنك الأهلي السعودي قد أكد لنا استعداده لقبول عرضنا الإرشادي غير الملزم.
  • سنبدأ الآن في الحصول على موافقات البنك المركزي في باكستان لبدء إجراءات الفحص النافي للجهالة المتعلقة بـ”سامبا”.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة منصة خبرنا , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من منصة خبرنا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى