تسهيلات للمواطنين من خلال تطبيق “ناجز” تعرف عليها ..ومن هم المستفيدين منها
اعلانات وزارة العدل السعودى، تحت رعاية وزير العدل للمملكة العربية السعودية، عن إضافة خدمات للمواطنين، من خلال تطبيق “ناجز” الالكتروني، وهو يشمل جميع القطاعات العدلية، وذلك لخدمة المواطنين واختصار الوقت والجهد عليهم، من خلال إضافة العديد من الخدمات للتطبيق، حرصا من وزارة العدل لتحسين خدمات متعددة، من ضمن خدمات عديدة، تقدمها وزارة العدل في المملكة العربية السعودية.
ناجز الخدمات الإلكترونية
“ناجز”هو تطبيق الكتروني، يتم تحميله على أجهزة الهاتف الذكية، التي تعمل بنظام Android وأيفون، والذى يقدم خدمات متنوعة، تابعة لوزارة العدل السعودي، دون الحاجة إلى زيارة المقر، مثل خدمات القضاء والتنفيذ والتوثيق، والحالات الاجتماعية وخدمات التراخيص، والوكالات والقرارات وغيرها من الخدمات المتعددة، للمواطن المستفيد لتسهيل الإجراءات بالجودة والكفاءة العالية.
تعتبر “ناجر” احداث البوابات الالكترونية، في المملكة العربية السعودية، والتي تخدم بشكل مباشر كل مواطن سعودي، لتقليل حجم الأعمال الورقية من خدمات قانونية، ومعرفة الحقوق المستفادة للمواطن السعودي، من خلال تقديم الدعم وتوفير البيانات، لجميع الإجراءات القانونية لتلبية الاحتياجات اليومية، لكل مواطن لزيادة الوعي لكل مواطن بالانظمة القانونية.
تسعى وزارة العدل لتطبيق جميع الخدمات الحكومية، من خلال منصات إلكترونية طبقا لرؤية 2030، التي تتطور بشكل ملحوظ في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، ومن أبرز التطورات تطبيق “ناجز”، الذي يشمل أيضا منصة الكترونية، لتقديم العديد من الخدمات بكفاءة وجودة مميزة،وكسب رضا المواطن السعودي، من خلال خطة تطوير الخدمات الإلكترونية، لخدمة جميع انواع الهوايات الرقمية.
يشمل تطبيق”ناجر” عدد من الأقسام، وهم 4 أقسام، الأفراد والأعمال والجهات الحكومية والمحامين، ويتم تصنيف الفرد حسب القسم المختص به، من المواطنين والمقيمين والزوار، حيث يتم تصنيفهم إلى ملاك، وأصحاب شركات او مؤسسات تتبع الهيئات الحكومية والقطاع الخاص، وغيرها من مؤسسات الدولة المختلفة، التى يتعامل معها المواطن السعودي، سواء مواطن مستفيد او محامي من قبل وزارة العدل.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة منصة خبرنا , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من منصة خبرنا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.