اخبار السعودية : هدا الطائف ومحمدية الشفا .. شريان التنمية الذي ربط بين السراة وتهامة

تعد هدا الطائف ومحمدية الشفا، بمثابة بوابة فاصلة بين تهامة والسراة خلال فصل الصيف، ويعتبر حلقة وصل في لغة السياحة والترفيه، كما أنها معادلة بسيطة تفرض نفسها على أرقام وبيانات الأرصاد الجوية وكذلك حالة الأمطار، فتتميز دائما بمساحة عذبة تعكس الحرارة وتستقبل زخات المطر، مما يمنح السائح المناخ البارد المثالي الذي يشجع على السفر من أجل الاستجمام والترويح عن النفس.

هدا الطائف ومحمدية الشفا

تدعم الطرق المعبدة لجبال الهدا والشفا، بما في ذلك عقبة المحمدية العقبة وعقبة الكر.

  • ستجد هنا التنوع البيولوجي والمناظر الطبيعية الخلابة والمناظر الواسعة للمدن التاريخية ذات الهياكل الحجرية الواقعة فوق الجبال.  
  • وتجمع هذه العقاب بين العديد من العناصر الطبيعية الساحرة أثناء شقها لمجموعة من السلاسل الجبلية الرائعة.
  • ويمكن لعابري الطريق الاستمتاع بالمناظر الخلابة والمياه المتدفقة بين صخور الجبال الجرانيتية.
  • بالإضافة إلى الأودية الطبيعية التي تنحدر مياهها اللطيفة نحو تهامة مكة وشعابها المرجانية.  
  • كما ينتج عن هذا التنوع لقطات جذابة بصريًا تضفي على وجه الطبيعة الساحرة وخدودها لمسات فريدة، ليحظى بتقدير المدونين والمصورين والمسافرين.

مميزات هدا الطائف ومحمدية الشفا

نظراً لموقعهما المميز على قمة جبل غزوان المزاحم، والمعروف محلياً باسم “السراة”، والذي يبلغ ارتفاعه حوالي 2560 متراً فوق سطح البحر، تتمتع عقبة الهدا وشفا  بدرجة حرارة معتدلة في الصيف ومناخ بارد في الشتاء.  

  • كما تتراوح درجة الحرارة هناك بين 15 إلى 20 درجة مئوية.
  • كما يتميزا بأنهم مواقع سياحية تربط بين مركزين متميزين باستخدام عناوين ومصطلحات السياحة والترفيه والعالم الطبيعي.  
  • كما يعدا شريان التنمية الذي ربط بين السراة وتهامة بعد أن تغلغلت في الجبال.
  • إن الطائف ستساعد في تحقيق العديد من فرص التنمية في كافة المجالات وتسهيل حركة المواطنين والمقيمين.  
  • وكذلك النقل للتجارة والسفر والسياحة من خلالها.  
  • وقد انعكس ذلك على وتيرة التنمية بمختلف جوانبها الاقتصادية والزراعية، وكذلك العمرانية.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة منصة خبرنا , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من منصة خبرنا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى