كشف وثائق عن أكبر جريمة وخيانة سوف يتم ارتكابها آلا وهي السماح بإخراج هذه المواد والتابعة لشركة كمران للتبغ والكبريت التي يسيطر عليها الحوثيين والتي تبلغ 200 حاوية مواد خام خاصة بصناعة السجائر والتي توجد في ميناء عدن، مبلغ ثلاثمائة الف دولار فقط مكافأه لنظميه عبدالسلام عثمان رئيسة صندوق النشر في وزارة الشباب الحوثية بإخراج المواد الخام من الميناء وكشفت مصادر بأن المواد من الميناء وفي حالة وصولها إلى الحوثيين سيتم تغذية الحوثيين بما يزيد 50 مليار ريال يمني وهذه المبالغ ستعود لدعم لصوص #الحوثي وترفد جبهاتهم بالمال والسلاح. وأضافت المصادر بأنه لو كانت نظمية عبدالسلام والمتواجدة الان بعدن موجوده في #صنعاء وتعمل لخدمة الشرعية مثلما هي الان موجودة بعدن وتخدم #الحوثي لكانت مسجونة في بدروم الامن السياسي بصنعاء فلماذا لايتم ايقافها عند حدها.