اخبار السعودية اليوم الأحد 1/1/2017 : #عاجل : صور مختطفي الشيخ الجيراني ومكافأة مليونية لمن يبلغ عنهم

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة
مختطي الجيراني (5)

المواطن –

حدّدت وزارة الداخلية هوية خاطفي الشيخ محمد عبد الله الجيراني، قاضي دائرة الأوقاف والمواريث، من أمام منزله ببلدة تاروت، صباح يوم الثلاثاء، الموافق 14 / 3 / 1438هـ.

مختطي الجيراني (2)

وهم: ‏الموقوف عبد الله علي أحمد آل درويش، والموقوف مازن علي أحمد القبعة، والموقوف مصطفى أحمد سلمان آل سهوان الذين كُلّفوا من قبل المخططين والمنفذين لهذه الجريمة بأعمال المراقبة والرصد للمجني عليه، كما أسفرت التحقيقات عن تحديد هوية 3 من الجناة المتورّطين في مباشرة جريمة الاختطاف، وهم: المطلوب محمد حسين علي العمار، والمطلوب ميثم علي محمد القديحي، والمطلوب علي بلال سعود الحمد، المعلن عنهم ضمن قائمة بـ 9 مطلوبين بتاريخ 29 / 1 / 1438هـ.، ووزارة الداخلية إذ تعلن عن هذه النتائج ‏لتحذر الجناة المذكورين والشركاء الآخرين الذين تتطلّب مصلحة التحقيق عدم الإفصاح عن أسمائهم في هذه المرحلة من المساس بحياة فضيلته.

مختطي الجيراني (1)

كما دعت الداخلية إلى الإفراج الفوري عنه وتحمّلهم المسؤولية الجنائية الكاملة في حال تعرّضه لأي مكروه، كما تدعو، في الوقت نفسه، كل من تتوفر لديه معلومات عن هؤلاء ‏المطلوبين، أو من سبق الإعلان عنه من المطلوبين، أو أي معلومات عن مكان المختطف إلى المبادرة بالإبلاغ ‏عن ذلك على الرقم (990)، أو أقرب جهاز أمني وإلّا سوف لن يكون أي شخص تكشف التحقيقات المستقبلية عن وجود علاقة، أو صلة له بإخفاء أي معلومات عن هذه الجريمة بمنأى عن المساءلة واعتباره شريكًا فيها.

مختطي الجيراني (3)

كما أوضحت الداخلية أنه يسري في حق من يبلغ عن أي منهم المكافآت المقررة بالأمر السامي الكريم، رقم 46142 / 8 وتاريخ 26 / 9 / 1424هـ، ‏الذي يقضي بمنح مكافأة مالية قدرها (1,000,000) ريال لكل من يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض على أحد المطلوبين، وتزداد هذه المكافأة إلى (5.000.000) ريال في حال القبض على أكثر من مطلوب، وإلى (7.000.000) ريال في حالة إحباط عملية إرهابية.

مختطي الجيراني (4)  مختطي الجيراني (6)

 

 

 

 


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق