اخبار اليمن مباشر - بتوجيهات المحافظ #البحسني @faragalbahsani ورئاسة الدكتور العمودي..وصول أولى طلائع قافلة #حضرموت الإغاثية إلى المهرة

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

(المندب نيوز) خاص

بتوجيهات من محافظ قائد المنطقة العسكرية الثانية وبرئاسة وكيل محافظة حضرموت لشؤون الساحل والهضبة الدكتور سعيد عثمان العمودي وصلت اولى طلائع قافلة حضرموت الإغاثية لإخوانهم في محافظة التي تعرضت لتأثيرات بالغة جراء “لبان”.

وكان في إستقبال القافلة الإغاثية لحظة وصولها إلى مديرية المسيلة بمحافظة المهرة مديرها العام فضل الدحيمي وعدد من الشخصيات والاعيان بالمديرية، الذين ثمنوا موقف كافة أبناء حضرموت في هذه الكارثة وتقديمهم ليد العون والمساندة، شاكرين كل من أسهم في تنظيمها وتجهيزها ووصولها إلى المحافظة.

من جانبه قال الوكيل العمودي بأن هذه القافلة تعد أولى طلائع القافلة الإغاثية العاجلة وستعقبها أخرى خلال اليومين القادمين، ناقلا مؤساة المحافظ البحسني لأبناء المهرة وتأكيده على إستعداد السلطة المحلية ورجال المال والأعمال وكافة أبناء المحافظة على الوقوف في إلى جانب إخوانهم في محافظة المهرة حتى إنتهاء هذه الكارثة والتخلص من الآثار التي تسببت بها في تدمير البينة التحتية وإنعزال القرى والمديريات عن بعضها البعض.

كما ناشد المنظمات المحلية والدولية التدخل العاجل لتقديم المساعدة لأبناء المهرة والإسهام في رفع الأضرار التي تسبب بها الحالة المدارية، مثنيا على الدور البارز الذي قامت به المملكة العربية السعودية ومركز للإغاثة والأعمال الإنسانية في فتح الطرقات وتقديم العون العاجل.

وفي سياق منفصل تفقد وكيل حضرموت لشؤون الساحل والهضبة بحضور مديرها العام عمر الجفري والعقيد أحمد علي العلي مديرية الريدة وقصيعر بمحافظة حضرموت التي تضررت جراء الحالة الجوية، متقدما بالشكر والتقدير للجهود التي بذلتها السلطة المحلية بالمديرية وحلف حضرموت خلال العاصفة وماتلاها، مشيرا إلى أن هناك إغاثة عاجلة للأسر المتضررة ستصل إلى المديرية صباح الغد، وأن أعمال فتح الطرقات وإزالة آثار الكارثة التي ضربت كافة مناطق المديرية ستتواصل بوتيرة أكبر حتى تسهل حركة المواطنين وتنقلاتهم داخل المديرية وخارجها.

النقرات 0


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المندب نيوز ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المندب نيوز ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق