اخبار اليمن | يمنيون في روسيا يطالبون بإعادتهم إلى أرض الوطن
وجه شباب يمنيون نداء عاجلا إلى الحكومة اليمنية والسفارة اليمنية في روسيا والجهات ذات العلاقة لإنقاذهم وإعادتهم إلى اليمن بعد أن وقعوا ضحية لعصابة تجنيد في سلطنة عمان تعمل على استقطاب المرتزقة وإرسالهم للقتال في صفوف الجيش الروسي في الحرب مع أوكرانيا.
وبحسب المعلومات التي أدلى بها الشبان فإنهم كانوا يعملون في مطاعم وشركات خاصة في عمان قبل أن تغريهم عصابة تعمل باسم “شركة الجابري”، التي أغرتهم بالتوجه إلى روسيا للعمل في مجال الحراسة الأمنية والعمل الخاص، مقابل 10 آلاف دولار عند الوصول وراتب شهري 2500 دولار.
وأضاف الشباب أنه فور وصولهم إلى روسيا استقبلهم ضباط من الجيش الروسي ونقلوهم إلى معسكر لتلقي التدريب العسكري، مشيرين إلى أن المبلغ الذي يحصلون عليه شهريا يقدر بنحو 260 دولارا.
وأعرب الشباب عن مخاوفهم من إجبارهم على القتال في صفوف الجيش الروسي، مشيرين إلى أن دفعة سابقة مكونة من 24 مجنداً يمنياً أرسلت للقتال ضد أوكرانيا، وقد قتل جميع أفرادها في المعارك.
وأكد الشباب أن الضباط الروس في المعسكر قد يأتون في أي لحظة لإجبارهم على المشاركة في جبهات القتال، مطالبين السلطات اليمنية بالتدخل السريع لإنقاذهم قبل وقوع المزيد من الضحايا.
وبحسب المعلومات التي أدلى بها الشبان فإنهم كانوا يعملون في مطاعم وشركات خاصة في عمان قبل أن تغريهم عصابة تعمل باسم “شركة الجابري”، التي أغرتهم بالتوجه إلى روسيا للعمل في مجال الحراسة الأمنية والعمل الخاص، مقابل 10 آلاف دولار عند الوصول وراتب شهري 2500 دولار.
وأضاف الشباب أنه فور وصولهم إلى روسيا استقبلهم ضباط من الجيش الروسي ونقلوهم إلى معسكر لتلقي التدريب العسكري، مشيرين إلى أن المبلغ الذي يحصلون عليه شهريا يقدر بنحو 260 دولارا.
وأعرب الشباب عن مخاوفهم من إجبارهم على القتال في صفوف الجيش الروسي، مشيرين إلى أن دفعة سابقة مكونة من 24 مجنداً يمنياً أرسلت للقتال ضد أوكرانيا، وقد قتل جميع أفرادها في المعارك.
وأكد الشباب أن الضباط الروس في المعسكر قد يأتون في أي لحظة لإجبارهم على المشاركة في جبهات القتال، مطالبين السلطات اليمنية بالتدخل السريع لإنقاذهم قبل وقوع المزيد من الضحايا.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.