اخبار اليمن | سفير اليمن لدى واشنطن: نريد حربًا تنهي كل الحروب
طالب سفير اليمن لدى واشنطن، محمد الحضرمي، بالضغط العسكري على المليشيات الحوثية، من أجل إحلال السلام في البلاد.
وقال الحضرمي، خلال إحاطة أقامها مركز واشنطن للدراسات اليمنية في الكونجرس حول تأثير تصنيف الحوثي والأزمة اليمنية والبحر الأحمر، إن الحوثيين لن يحضروا طواعية الى طاولة الحوار من اجل انشاء نظام سياسي متعدد الأحزاب أو إجراء انتخابات نزيهة.
وأضاف: “نريد حربًا تنهي كل الحروب، ونقنع الحوثيين أن خيارهم الوحيد للوجود في اليمن هو عبر دعم السلام وهذا لن يحصل دون ضغط عسكري.
وأكد أن ميناء الحديدة هو القاعدة الاساسية التي يشن الحوثيون منها هجماتهم في البحر الأحمر، كما طالب بفتح السفارات في عدن لأن ذلك يرسل رسالة واضحة الى الحوثيين.
وحول تأثير تصنيف الحوثي منظمة إرهابية والأزمة اليمنية والبحر الأحمر، أن هذه التصنيف متساهل للغاية وغير كاف، داعيا إلى تصنيف أقوى لمنظمة إرهابية أجنبية.
وأكد السفير الحضرمي أن هذا الخيار يأتي في ظل تسامح كبير من قبل القوى العالمية مما يوفر للحوثيين طريقا سهلا للهروب من المساءلة، مشددا على الحاجة إلى ضغط اقوى ونهج أكثر صرامة يدفع باتجاه نحو اتفاق وسلام حقيقي.
وأشار السفير الحضرمي الى أن تشابك المخاوف مع الأزمة الإنسانيّة أدى إلى تعقيد المشهد السياسي والعسكري، في إشارة للسياق التاريخيّ ما حدث في وقف إطلاق النار في الحديدة والذي نجم عنه اتفاق استوكهولم عام 2018.
وقال السفير الحضرمي إن الأزمة الإنسانية تتفاقم بسبب تصرفات الحوثيين مثل هجمات البحر الأحمر والتي تعطل خطوط إمداد المساعدات، لافتا إلى وجود ممرات مساعدات بديلة ولكنها أقل كفاءة.
وقال الحضرمي، خلال إحاطة أقامها مركز واشنطن للدراسات اليمنية في الكونجرس حول تأثير تصنيف الحوثي والأزمة اليمنية والبحر الأحمر، إن الحوثيين لن يحضروا طواعية الى طاولة الحوار من اجل انشاء نظام سياسي متعدد الأحزاب أو إجراء انتخابات نزيهة.
وأضاف: “نريد حربًا تنهي كل الحروب، ونقنع الحوثيين أن خيارهم الوحيد للوجود في اليمن هو عبر دعم السلام وهذا لن يحصل دون ضغط عسكري.
وأكد أن ميناء الحديدة هو القاعدة الاساسية التي يشن الحوثيون منها هجماتهم في البحر الأحمر، كما طالب بفتح السفارات في عدن لأن ذلك يرسل رسالة واضحة الى الحوثيين.
وحول تأثير تصنيف الحوثي منظمة إرهابية والأزمة اليمنية والبحر الأحمر، أن هذه التصنيف متساهل للغاية وغير كاف، داعيا إلى تصنيف أقوى لمنظمة إرهابية أجنبية.
وأكد السفير الحضرمي أن هذا الخيار يأتي في ظل تسامح كبير من قبل القوى العالمية مما يوفر للحوثيين طريقا سهلا للهروب من المساءلة، مشددا على الحاجة إلى ضغط اقوى ونهج أكثر صرامة يدفع باتجاه نحو اتفاق وسلام حقيقي.
وأشار السفير الحضرمي الى أن تشابك المخاوف مع الأزمة الإنسانيّة أدى إلى تعقيد المشهد السياسي والعسكري، في إشارة للسياق التاريخيّ ما حدث في وقف إطلاق النار في الحديدة والذي نجم عنه اتفاق استوكهولم عام 2018.
وقال السفير الحضرمي إن الأزمة الإنسانية تتفاقم بسبب تصرفات الحوثيين مثل هجمات البحر الأحمر والتي تعطل خطوط إمداد المساعدات، لافتا إلى وجود ممرات مساعدات بديلة ولكنها أقل كفاءة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.