اخبار اليمن | أزمات المياه .. كابوس يقلق الأهالي في عدن ويكدر حياتهم
شهدت مدينة عدن أزمة مياه حادة غير مسبوقة، حيث يعاني السكان من انقطاعات متكررة ومطولة في إمدادات المياه، مما أدى إلى تفاقم معاناتهم اليومية وتدهور الأوضاع الصحية.
و أدى النمو السكاني السريع والتوسع العمراني إلى زيادة الطلب على المياه بشكل كبير، متجاوزاً قدرة مصادر المياه على تلبية الاحتياجات.
و يعاني شبكة المياه في عدن من التآكل والضرر نتيجة للحرب والإهمال، مما يؤدي إلى تسرب المياه وهدرها.
يعاني قطاع المياه من سوء الإدارة والفساد، مما أدى إلى عدم الاستثمار في تطوير مصادر المياه وتحسين كفاءة الشبكات.
وأدت أزمة المياه إلى انتشار الأمراض المنقولة بالمياه، مثل الإسهال والكوليرا، وخاصة بين الأطفال وكبار السن.
و يعاني السكان من صعوبات كبيرة في تأمين المياه اللازمة للشرب والنظافة، مما يؤثر بشكل كبير على حياتهم اليومية.
و تتأثر العديد من القطاعات الاقتصادية، مثل الزراعة والصناعة، بشكل كبير بأزمة المياه، مما يؤدي إلى زيادة البطالة وتدهور الأوضاع الاقتصادية.
من جانبها تقول السلطات المحلية في عدن انها تعمل على حفر آبار جديدة وتوسيع شبكات المياه، ولكن هذه الجهود لا تزال غير كافية.
من جانبها المنظمات الدولية تقدم العديد من المنظمات الدولية مساعدات إنسانية لتوفير المياه الصالحة للشرب وتنفيذ مشاريع لتحسين إدارة المياه.
[ وقال محمد أنور العدني وهو مواطن من عدن ]،: “نحن نعاني الأمرّين بسبب نقص المياه. نضطر لشراء المياه من الصهاريج بأسعار باهظة، وهذا يشكل عبئاً كبيراً على ميزانيتنا.”
و أدى النمو السكاني السريع والتوسع العمراني إلى زيادة الطلب على المياه بشكل كبير، متجاوزاً قدرة مصادر المياه على تلبية الاحتياجات.
و يعاني شبكة المياه في عدن من التآكل والضرر نتيجة للحرب والإهمال، مما يؤدي إلى تسرب المياه وهدرها.
يعاني قطاع المياه من سوء الإدارة والفساد، مما أدى إلى عدم الاستثمار في تطوير مصادر المياه وتحسين كفاءة الشبكات.
وأدت أزمة المياه إلى انتشار الأمراض المنقولة بالمياه، مثل الإسهال والكوليرا، وخاصة بين الأطفال وكبار السن.
و يعاني السكان من صعوبات كبيرة في تأمين المياه اللازمة للشرب والنظافة، مما يؤثر بشكل كبير على حياتهم اليومية.
و تتأثر العديد من القطاعات الاقتصادية، مثل الزراعة والصناعة، بشكل كبير بأزمة المياه، مما يؤدي إلى زيادة البطالة وتدهور الأوضاع الاقتصادية.
من جانبها تقول السلطات المحلية في عدن انها تعمل على حفر آبار جديدة وتوسيع شبكات المياه، ولكن هذه الجهود لا تزال غير كافية.
من جانبها المنظمات الدولية تقدم العديد من المنظمات الدولية مساعدات إنسانية لتوفير المياه الصالحة للشرب وتنفيذ مشاريع لتحسين إدارة المياه.
[ وقال محمد أنور العدني وهو مواطن من عدن ]،: “نحن نعاني الأمرّين بسبب نقص المياه. نضطر لشراء المياه من الصهاريج بأسعار باهظة، وهذا يشكل عبئاً كبيراً على ميزانيتنا.”
[وفي وقت سابق قال مدير المياه محمد باخبيرة ]،: “إن حل أزمة المياه في عدن يتطلب جهوداً كبيرة ومتكاملة، تشمل حفر آبار جديدة، وتحديث الشبكات، وتحسين إدارة الموارد المائية، وتوعية المواطنين بأهمية ترشيد الاستهلاك.”
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.