اخبار اليمن | ياسين سعيد نعمان يكشف عن الجزء الأخطر في الانقلاب الحوثي
قال السفير اليمني لدى المملكة المتحدة، ياسين سعيد نعمان، إن الجزء الأكثر نذالة، في الانقلاب الحوثي، على الجمهورية، هو التفتيش في أعماق بعض الكبار، وإخراج “العكفي” الذي بداخلهم، واستخدامهم لهدم ما تبقى من صرح الجمهورية.
وكتب نعمان، عبر فيسبوك، قائلًا: “لم تستطع جماعة الحوثي الارهابية أن تكسر سبتمبر في وجدان وأفئدة المتعبين والغلابا والمقهورين من أبناء اليمن ، كل ما عملته هو أنها راحت تفتش في أعماق بعض “الكبار” ، من مختلف الأطياف ، عن العكفي القديم الكامن في زاوية من زوايا الروح المهترئة ، وتحرضه على الخروج من مخبئه والتعبير عن نفسه بصور مختلفة، ليتعملق بيدها كمعول لهدم ما تبقى من صرح الجمهورية”.
وأضاف: “لم تدخر هذه الجماعة الارهابية وسيلة إلا واتبعتها لإخراج هذا العكفي من رحم الجمهورية والوطنية المتقرح بفساد الطوية ومراوغات التاريخ في ثوب جديد ، لتبدو وكأنها تهيل التراب على تاريخ كامل من التضحيات التي قدمها الشعب للتخلص من حكم السلالة والإمامة البغيض”.
وتابع: “كان ذلك هو الجزء الأكثر نذالة في إنقلابها ، وكان بعض هؤلاء “الكبار” بمثابة فئران مختبراتها طوال سنوات الانقلاب والحرب بهدف تعزيز سطوتها ونفوذها ، وتقديمهم كنماذج ل”فشل” الثورة والجمهورية”.
وأشار إلى أن “قوى الجمهورية والثورة لم تنتبه أن جانباً من معركتها كان مع هذا العكفي المتربص بالجمهورية ، والذي ركب سفينتها وخرقها ، لا لأن وراءها ملك يأخذ كل سفينة غصبا ، وإنما ليغرقها ليخلو الأمر للملك”.
وأكد أن “المعركة اليوم مع هذا العكفي المتآمر على مستقبل اليمن يجب أن تكون من أولويات قوى الثورة والجمهورية ، ذلك أنه الاحتياطي الامامي المتخفي بأقنعة مختلفة ، وقد ظهر منها الكثير ، ولا زال هناك الكثير ممن ينتظر اللحظة المناسبة للإعلان عن نفسه”.
وكتب نعمان، عبر فيسبوك، قائلًا: “لم تستطع جماعة الحوثي الارهابية أن تكسر سبتمبر في وجدان وأفئدة المتعبين والغلابا والمقهورين من أبناء اليمن ، كل ما عملته هو أنها راحت تفتش في أعماق بعض “الكبار” ، من مختلف الأطياف ، عن العكفي القديم الكامن في زاوية من زوايا الروح المهترئة ، وتحرضه على الخروج من مخبئه والتعبير عن نفسه بصور مختلفة، ليتعملق بيدها كمعول لهدم ما تبقى من صرح الجمهورية”.
وأضاف: “لم تدخر هذه الجماعة الارهابية وسيلة إلا واتبعتها لإخراج هذا العكفي من رحم الجمهورية والوطنية المتقرح بفساد الطوية ومراوغات التاريخ في ثوب جديد ، لتبدو وكأنها تهيل التراب على تاريخ كامل من التضحيات التي قدمها الشعب للتخلص من حكم السلالة والإمامة البغيض”.
وتابع: “كان ذلك هو الجزء الأكثر نذالة في إنقلابها ، وكان بعض هؤلاء “الكبار” بمثابة فئران مختبراتها طوال سنوات الانقلاب والحرب بهدف تعزيز سطوتها ونفوذها ، وتقديمهم كنماذج ل”فشل” الثورة والجمهورية”.
وأشار إلى أن “قوى الجمهورية والثورة لم تنتبه أن جانباً من معركتها كان مع هذا العكفي المتربص بالجمهورية ، والذي ركب سفينتها وخرقها ، لا لأن وراءها ملك يأخذ كل سفينة غصبا ، وإنما ليغرقها ليخلو الأمر للملك”.
وأكد أن “المعركة اليوم مع هذا العكفي المتآمر على مستقبل اليمن يجب أن تكون من أولويات قوى الثورة والجمهورية ، ذلك أنه الاحتياطي الامامي المتخفي بأقنعة مختلفة ، وقد ظهر منها الكثير ، ولا زال هناك الكثير ممن ينتظر اللحظة المناسبة للإعلان عن نفسه”.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.