اخبار اليمن | “أسبيدس”: عملية إنقاذ ناقلة النفط سونيون الجانحة على وشك البدء
أفادت مهمة “أسبيدس” البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، أن عملية إنقاذ الناقلة الجانحة “سونيون” على وشك البدء من أجل تفادي كارثة بيئية وشيكة في البحر الأحمر، غربي اليمن.
وقالت المهمة البحرية في تغريدة على حسابها في منصة “إكس”، الاثنين، إن ” شركات خاصة تستعد لبدء عملية إنقاذ ناقلة النفط اليونانية (MV SOUNION) العالقة في البحر الأحمر”.
وأضافت أن أصولها الحربية المتواجدة في المنطقة ستقوم بمهمة توفير الحماية لقوارب القطر أثناء التعامل مع الناقلة، وتسهل جهودهم بهدف منع وقوع كارثة بيئية.
وأكدت “أسبيدس” أن الناقلة تشكل تهديداً بيئياً كبيراً، بسبب الكمية الكبيرة من النفط الخام التي تحملها، والمقدرة بـ150 ألف طن، أي ما يعادل حوالي مليون برميل.
وأشارت إلى أن عدة حرائق لا تزال تشتعل على السطح الرئيسي للناقلة منذ استهدافها قبل أكثر من 10 أيام، إلا “أنها لا تزال راسية دون أن تنجرف، ولا توجد أي علامات مرئية على تسرب النفط منها”.
وتعرضت ناقلة المنتجات النفطية (إم في دلتا سونيون) لثلاث هجمات من قبل زوارق بحرية تابعة للحوثيين في 21 أغسطس/آب الماضي، أثناء إبحارها في جنوب البحر الأحمر، ما تسبب في اندلاع حريق على متنها، وفقدانها قوة محركها، وجعلها غير قادرة على التحرك، وأصبحت مهجورة بعد إجلاء طاقمها المكون من 23 فلبينيا واثنين من البحارة الروس إلى جيبوتي، من قبل فرقاطة فرنسية تعمل ضمن مهمة “أسبيدس” البحرية الأوروبية.
وقالت المهمة البحرية في تغريدة على حسابها في منصة “إكس”، الاثنين، إن ” شركات خاصة تستعد لبدء عملية إنقاذ ناقلة النفط اليونانية (MV SOUNION) العالقة في البحر الأحمر”.
وأضافت أن أصولها الحربية المتواجدة في المنطقة ستقوم بمهمة توفير الحماية لقوارب القطر أثناء التعامل مع الناقلة، وتسهل جهودهم بهدف منع وقوع كارثة بيئية.
وأكدت “أسبيدس” أن الناقلة تشكل تهديداً بيئياً كبيراً، بسبب الكمية الكبيرة من النفط الخام التي تحملها، والمقدرة بـ150 ألف طن، أي ما يعادل حوالي مليون برميل.
وأشارت إلى أن عدة حرائق لا تزال تشتعل على السطح الرئيسي للناقلة منذ استهدافها قبل أكثر من 10 أيام، إلا “أنها لا تزال راسية دون أن تنجرف، ولا توجد أي علامات مرئية على تسرب النفط منها”.
وتعرضت ناقلة المنتجات النفطية (إم في دلتا سونيون) لثلاث هجمات من قبل زوارق بحرية تابعة للحوثيين في 21 أغسطس/آب الماضي، أثناء إبحارها في جنوب البحر الأحمر، ما تسبب في اندلاع حريق على متنها، وفقدانها قوة محركها، وجعلها غير قادرة على التحرك، وأصبحت مهجورة بعد إجلاء طاقمها المكون من 23 فلبينيا واثنين من البحارة الروس إلى جيبوتي، من قبل فرقاطة فرنسية تعمل ضمن مهمة “أسبيدس” البحرية الأوروبية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.