اخبار اليمن | حوادث السير تودي بحياة 32 شخصا خلال أغسطس المنصرم
أودت حوادث السير التي شهدتها عموم المناطق والمحافظات المحررة خلال شهر أغسطس المنصرم بحياة 32 شخصا من مختلف الفئات العمرية ، كما اسفرت عن اصابة 262 شخصا، و بلغت خسائرها المادية 46 مليون و60 ألف ريال.
وأوضحت الإحصائية المرورية التي أعدها الإعلام الأمني من واقع تقارير عمليات شرطة المحافظات المرفوعة لغرفة عمليات الإدارة العامة للقيادة والسيطرة أن 294 شخصا كانوا ضحايا حوادث السير خلال شهر أغسطس المنصرم منهم 32 شخصا فقدوا حياتهم على الطرقات ،فيما أصيب 262 شخصا في عدادهم 112 شخصا وصفت إصاباتهم بالبليغة، وتوزعت إصابة 150 آخرين بين متوسطة وطفيفة.
وأشارت الإحصائية إلى وقوع 324 حادثة مرورية خلال الفترة نفسها توزعت بين 228 حادثة صدام مركبات، 63 حادثة دهس مشاة، و 28 حادثة انقلاب آليات، و3 حوادث ارتطام مركبة بجسم ثابت نتيجة الهرولة، وحادثتي سقوط من على سيارة.
مرجعة أسباب حوادث السير خلال شهر أغسطس المنصرم إلى مخالفة قواعد وقوانين المرور من قبل سائقي المركبات بتجاوز السرعة للمعايير المحددة مع وجود المطبات والحفر في الخطوط والشوارع،والتجاوزات الخاطئة والخطرة، والحمولة الزائدة، والانشغال بغير الطريق بالحديث مع الركاب والاتصالات والأكل والشرب والسرحان ، بالاضافة إلى القيادة مع الإرهاق والتعب والغفوات، وعدم التقيد بوضع المسافات البينية، ومخالفة إرشادات رجال المرور، وإهمال الصيانة وتفقد الصلاحية الفنية والتقنية للمركبة قبل قيادتها على الخطوط، والمخالفات مواصفات المركبات لمعايير الاستخدام، وكثافة السيارات المتهالكة والمحولة،والازدحام المروري والوقوف المتكرر على نهر الطريق وفي الأسواق ومداخل المدن، وتتضاعف المآسي في عدد الضحايا ومستوياتها باهمال شروط السلامة.
وكان لمستوى الصلاحية الفنية للطرقات دور في تلك الحوادث وإهمال المشاة عند العبور دورا أيضا، وقيادة صغار السن وغيرهم ممن لا يجيدون القيادة، والدراجات النارية ومخالفات للقوانين وعدم التزامها بالمسارات المحددة والسرعة والحمولة لها دور غير عادي في مستوى ارتفاع الحوادث المرورية، وتعرض مستخدمها لأخطار فضيعة نتيجة إهمال شروط السلامة والحماية من ارتداء الخوذة وواقي الأقدام.
وأوضحت الإحصائية المرورية التي أعدها الإعلام الأمني من واقع تقارير عمليات شرطة المحافظات المرفوعة لغرفة عمليات الإدارة العامة للقيادة والسيطرة أن 294 شخصا كانوا ضحايا حوادث السير خلال شهر أغسطس المنصرم منهم 32 شخصا فقدوا حياتهم على الطرقات ،فيما أصيب 262 شخصا في عدادهم 112 شخصا وصفت إصاباتهم بالبليغة، وتوزعت إصابة 150 آخرين بين متوسطة وطفيفة.
وأشارت الإحصائية إلى وقوع 324 حادثة مرورية خلال الفترة نفسها توزعت بين 228 حادثة صدام مركبات، 63 حادثة دهس مشاة، و 28 حادثة انقلاب آليات، و3 حوادث ارتطام مركبة بجسم ثابت نتيجة الهرولة، وحادثتي سقوط من على سيارة.
مرجعة أسباب حوادث السير خلال شهر أغسطس المنصرم إلى مخالفة قواعد وقوانين المرور من قبل سائقي المركبات بتجاوز السرعة للمعايير المحددة مع وجود المطبات والحفر في الخطوط والشوارع،والتجاوزات الخاطئة والخطرة، والحمولة الزائدة، والانشغال بغير الطريق بالحديث مع الركاب والاتصالات والأكل والشرب والسرحان ، بالاضافة إلى القيادة مع الإرهاق والتعب والغفوات، وعدم التقيد بوضع المسافات البينية، ومخالفة إرشادات رجال المرور، وإهمال الصيانة وتفقد الصلاحية الفنية والتقنية للمركبة قبل قيادتها على الخطوط، والمخالفات مواصفات المركبات لمعايير الاستخدام، وكثافة السيارات المتهالكة والمحولة،والازدحام المروري والوقوف المتكرر على نهر الطريق وفي الأسواق ومداخل المدن، وتتضاعف المآسي في عدد الضحايا ومستوياتها باهمال شروط السلامة.
وكان لمستوى الصلاحية الفنية للطرقات دور في تلك الحوادث وإهمال المشاة عند العبور دورا أيضا، وقيادة صغار السن وغيرهم ممن لا يجيدون القيادة، والدراجات النارية ومخالفات للقوانين وعدم التزامها بالمسارات المحددة والسرعة والحمولة لها دور غير عادي في مستوى ارتفاع الحوادث المرورية، وتعرض مستخدمها لأخطار فضيعة نتيجة إهمال شروط السلامة والحماية من ارتداء الخوذة وواقي الأقدام.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.