اخبار اليمن | عدن خارج إطار الدولة
تشهد العاصمة المؤقتة عدن، هذه الأيام عملية تنكيل وتعذيب بحق المواطن، جراء الارتفاع المهول والغير مبرر في الأسعار الغذائية والاستهلاكية في حياة المواطن.
حيث شهدت أسواق عدن ارتفاعاً جنونياً في الأسعار، جراء غياب الرقابة والمحاسبة على التجار والبائعين، الذين أمنوا العقاب، واستأمنوا وجود أي رادعٍ لهم.
حيث شهدت محلات الجملة رفع الأسعار بنسبة تتراوح ما بين 10 بالمائة إلى 20 بالمائة في الأسعار، حيث أن هذه الارتفاع يأتي في ظل استقرار سعر صرف السعودي عند 500 ريال.
وقال مواطنون إنه ومع استقرار الصرف عند 500 إلا أن الأسعار لا زالت في ارتفاع غير مبرر له، مع أنهم يقومون بالشراء من أصحاب الجملة بالعملة الصعبة.
كما أشار مواطنون إلى أن أسعار المواد الغذائية أيضاً شهدت ارتفاعاً جنونياً، وصعوداً مبالغاً فيه، بسبب غياب دور الرقابة والتفتيش، ودور مكتب الصناعة التجارة، ودور السلطات المحلية، متسائلين عن دور الحكومة في هذا الارتفاع الذي قصم ظهر المواطن وزاد عبئاً إلى الأعباء المتراكمة التي يعانيها المواطن.
حتى البيض لم يسلم من هذا الارتفاع، حيث صارت تباع الحبة البيض في البقالة بسعر مختلف، أحدهم يبيعها بـ 2500 ريال والآخر يبيعها بـ 300 ريال، حيث برروا ارتفاع أسعار البيض إلى رفعه من قبل محلات الجملة الذين رفعوا سعر الطبق عليهم من 5800 إلى 6000، وهذا من الأعباء الأخرى التي تأتي بسبب غياب الرقابة.
وتساءل المواطنون عن دور الحكومة فيما يحصل في عدن من جشع وطمع التجار وتقاعس السلطات المحلية من القيام بدورها المناط بها، وعن دور الحكومة الذي وجدت من أجله، حيث يُعتبر هذا من الفشل الذي لازم، وسيلازم الحكومة التي لا تستطيع أن توقف هذه الازمات والكوارث التي تصيب المواطن.
حيث شهدت أسواق عدن ارتفاعاً جنونياً في الأسعار، جراء غياب الرقابة والمحاسبة على التجار والبائعين، الذين أمنوا العقاب، واستأمنوا وجود أي رادعٍ لهم.
حيث شهدت محلات الجملة رفع الأسعار بنسبة تتراوح ما بين 10 بالمائة إلى 20 بالمائة في الأسعار، حيث أن هذه الارتفاع يأتي في ظل استقرار سعر صرف السعودي عند 500 ريال.
وقال مواطنون إنه ومع استقرار الصرف عند 500 إلا أن الأسعار لا زالت في ارتفاع غير مبرر له، مع أنهم يقومون بالشراء من أصحاب الجملة بالعملة الصعبة.
كما أشار مواطنون إلى أن أسعار المواد الغذائية أيضاً شهدت ارتفاعاً جنونياً، وصعوداً مبالغاً فيه، بسبب غياب دور الرقابة والتفتيش، ودور مكتب الصناعة التجارة، ودور السلطات المحلية، متسائلين عن دور الحكومة في هذا الارتفاع الذي قصم ظهر المواطن وزاد عبئاً إلى الأعباء المتراكمة التي يعانيها المواطن.
حتى البيض لم يسلم من هذا الارتفاع، حيث صارت تباع الحبة البيض في البقالة بسعر مختلف، أحدهم يبيعها بـ 2500 ريال والآخر يبيعها بـ 300 ريال، حيث برروا ارتفاع أسعار البيض إلى رفعه من قبل محلات الجملة الذين رفعوا سعر الطبق عليهم من 5800 إلى 6000، وهذا من الأعباء الأخرى التي تأتي بسبب غياب الرقابة.
وتساءل المواطنون عن دور الحكومة فيما يحصل في عدن من جشع وطمع التجار وتقاعس السلطات المحلية من القيام بدورها المناط بها، وعن دور الحكومة الذي وجدت من أجله، حيث يُعتبر هذا من الفشل الذي لازم، وسيلازم الحكومة التي لا تستطيع أن توقف هذه الازمات والكوارث التي تصيب المواطن.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.