اخبار اليمن | الحوثيون يغيّرون الخارطة الاقتصادية في اليمن
حذر صحفي اقتصادي، من استمرار الإجراءات الاقتصادية الأحادية للمليشيات الحوثية، وإعادة هندسة وتغيير الخارطة الاقتصادية في البلاد، والدور المشبوه للأمم المتحدة.
وقال الصحفي الاقتصادي، وفيق صالح إن الأمم المتحدة “تماهت كليًّا” مع ممارسات جماعة الحوثي بحق الإقتصاد الوطني.
وأشار صالح، إلى أن الأمم المتحدة ساهمت بتقديم التسهيلات والإمداد اللازمة للحوثيين تحت اليافطة الإنسانية.
وأضاف أن الأمم المتحدة قدمت الدعم المالي واللوجستي للمؤسسات التابعة للحوثيين بمبرر الوضع الإنساني.
ولم تمارس الأمم المتحدة أي ضغوط على الحوثيين لوقف حربهم ضد الاقتصاد الوطني ومجتمع المال، وفق الصحفي توفيق صالح.
ولفت إلى أن الأمم المتحدة ظلت تتحجج بالوضع الإنساني، رغم من أن ممارسات الحوثيين هي السبب الرئيس بذلك.
وأكد صالح، في منشور على منصة إكس، أن الحديث الآن عن توحيد السياسة النقدية ومعالجة القضايا الاقتصادية ، هو ذر للرماد في العيون، وأحلام يقظة ليس إلا، في ظل ضبابية المشهد العام، واستمرار الحوثيين في إجراءاتهم الأحادية التي تكرس الإنقسام الإقتصادي وتمضي نحو إعادة هندسة وتغيير الخارطة الاقتصادية في البلاد.
وقال الصحفي الاقتصادي، وفيق صالح إن الأمم المتحدة “تماهت كليًّا” مع ممارسات جماعة الحوثي بحق الإقتصاد الوطني.
وأشار صالح، إلى أن الأمم المتحدة ساهمت بتقديم التسهيلات والإمداد اللازمة للحوثيين تحت اليافطة الإنسانية.
وأضاف أن الأمم المتحدة قدمت الدعم المالي واللوجستي للمؤسسات التابعة للحوثيين بمبرر الوضع الإنساني.
ولم تمارس الأمم المتحدة أي ضغوط على الحوثيين لوقف حربهم ضد الاقتصاد الوطني ومجتمع المال، وفق الصحفي توفيق صالح.
ولفت إلى أن الأمم المتحدة ظلت تتحجج بالوضع الإنساني، رغم من أن ممارسات الحوثيين هي السبب الرئيس بذلك.
وأكد صالح، في منشور على منصة إكس، أن الحديث الآن عن توحيد السياسة النقدية ومعالجة القضايا الاقتصادية ، هو ذر للرماد في العيون، وأحلام يقظة ليس إلا، في ظل ضبابية المشهد العام، واستمرار الحوثيين في إجراءاتهم الأحادية التي تكرس الإنقسام الإقتصادي وتمضي نحو إعادة هندسة وتغيير الخارطة الاقتصادية في البلاد.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.