اخبار اليمن | إعلامية عدنية: مدينة عدن تحت رحمة الصراعات القبلية والتدمير
قالت المذيعة عهد ياسين إن مدينة عدن، التي لطالما تميزت بطابعها المدني لأعوام طويلة، قد تحولت إلى ساحة غير مأهولة بالعناصر القبلية أو الريفية.
ووصفت المدينة بأنها تُعامل وكأنها “أرض مستباحة”، حيث لا توجد لها حدود أو إطار محدد، بل تُنظر إليها كحلبة لتصفية الحسابات والنزاعات بين القبائل والمناطق المختلفة.
وأضافت ياسين أن عدن قد فقدت كثيراً من ملامحها المدنية التي كانت تتمتع بها، حيث أضحت المدينة عرضة لعدم الاستقرار. وأشارت إلى أن سكانها المدنيين يضطرون للهرب والتهجير بشكل مستمر، إذ لا يمكنهم التكيف مع الأوضاع السائدة التي تتسم بالممارسات الغريبة عليهم، والتي لا تتماشى مع أسلوب حياتهم. كما لفتت إلى أن البعض منهم يعيشون في المدينة رغم الظروف القاسية التي لا تتلاءم مع طبيعتهم.
وانتقدت المذيعة الممارسات الحالية التي تؤدي إلى فقدان المدينة لسمعتها المدنية الأصلية، قائلة: “لقد فقدنا عدن التي كنا نعرفها بسبب هذه الممارسات.”
ووصفت المدينة بأنها تُعامل وكأنها “أرض مستباحة”، حيث لا توجد لها حدود أو إطار محدد، بل تُنظر إليها كحلبة لتصفية الحسابات والنزاعات بين القبائل والمناطق المختلفة.
وأضافت ياسين أن عدن قد فقدت كثيراً من ملامحها المدنية التي كانت تتمتع بها، حيث أضحت المدينة عرضة لعدم الاستقرار. وأشارت إلى أن سكانها المدنيين يضطرون للهرب والتهجير بشكل مستمر، إذ لا يمكنهم التكيف مع الأوضاع السائدة التي تتسم بالممارسات الغريبة عليهم، والتي لا تتماشى مع أسلوب حياتهم. كما لفتت إلى أن البعض منهم يعيشون في المدينة رغم الظروف القاسية التي لا تتلاءم مع طبيعتهم.
وانتقدت المذيعة الممارسات الحالية التي تؤدي إلى فقدان المدينة لسمعتها المدنية الأصلية، قائلة: “لقد فقدنا عدن التي كنا نعرفها بسبب هذه الممارسات.”
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.