اخبار اليمن | الهجرة الدولية تعلن إعادة أكثر من 2600 مهاجر أفريقي في اليمن إلى بلدانهم
أعلنت منظمة الهجرة الدولية (IOM) إنها ساعدت أكثر من 2,600 مهاجر عالق في اليمن إلى بلدانهم في القرن الأفريقي منذ مطلع العام الجاري 2024.
وقال مكتب المنظمة في منطقة الشرق والقرن الأفريقي، في تغريدة على حسابه في منصة “إكس” الثلاثاء: “حتى الآن، عاد أكثر من 2,600 مهاجر تقطعت بهم السبل في اليمن إلى ديارهم بأمان”.
وأضافت أن هذه العودة تأتي ضمن برنامج الرحلات الإنسانية الطوعية (VHR) التابع لمنظمة الهجرة في اليمن، والذي يتم تمويله خلال هذا العام، من قبل مكتب السكان واللاجئين والهجرة بالولايات المتحدة الأمريكية، ووزارتي الداخلية الفرنسية، والخارجية النرويجية.
وكانت المنظمة، قد أشارت إلى أنها تمكنت خلال العام الماضي 2023، من إعادة حوالي 6,600 مهاجر أفريقي إلى بلدانهم، عبر رحلات من صنعاء وعدن.
وتتوقع منظمة الهجرة أن “أكثر من 300 ألف مهاجر في اليمن؛ معظمهم من الصومال وإثيوبيا، سيحتاجون هذا العام إلى المساعدة الإنسانية وخدمات الحماية، وخاصة النساء والفتيات، ومع محدودية القدرة على الوصول إلى الغذاء أو المأوى أو العمل، تظل محنة المهاجرين وخيمة، وهم ينتظرون فرصة العودة إلى ديارهم”.
وأكدت المنظمة، بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على الإتجار بالبشر، الذي يصادف الـ30 من يوليو/تموز من كل عام، أنها تواصل العمل من أجل رفع مستوى الوعي والدفع نحو إيجاد حلول لحماية المهاجرين المعرضين للخطر.
وقال مكتب المنظمة في منطقة الشرق والقرن الأفريقي، في تغريدة على حسابه في منصة “إكس” الثلاثاء: “حتى الآن، عاد أكثر من 2,600 مهاجر تقطعت بهم السبل في اليمن إلى ديارهم بأمان”.
وأضافت أن هذه العودة تأتي ضمن برنامج الرحلات الإنسانية الطوعية (VHR) التابع لمنظمة الهجرة في اليمن، والذي يتم تمويله خلال هذا العام، من قبل مكتب السكان واللاجئين والهجرة بالولايات المتحدة الأمريكية، ووزارتي الداخلية الفرنسية، والخارجية النرويجية.
وكانت المنظمة، قد أشارت إلى أنها تمكنت خلال العام الماضي 2023، من إعادة حوالي 6,600 مهاجر أفريقي إلى بلدانهم، عبر رحلات من صنعاء وعدن.
وتتوقع منظمة الهجرة أن “أكثر من 300 ألف مهاجر في اليمن؛ معظمهم من الصومال وإثيوبيا، سيحتاجون هذا العام إلى المساعدة الإنسانية وخدمات الحماية، وخاصة النساء والفتيات، ومع محدودية القدرة على الوصول إلى الغذاء أو المأوى أو العمل، تظل محنة المهاجرين وخيمة، وهم ينتظرون فرصة العودة إلى ديارهم”.
وأكدت المنظمة، بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على الإتجار بالبشر، الذي يصادف الـ30 من يوليو/تموز من كل عام، أنها تواصل العمل من أجل رفع مستوى الوعي والدفع نحو إيجاد حلول لحماية المهاجرين المعرضين للخطر.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.
