اخبار اليمن | منظمة صناع الغد للحقوق والحريات تقيم ورشة عمل عن «أهمية تفعيل قانون حق الحصول على المعلومة»
نظمت منظمة صناع الغد للحقوق والحريات، اليوم السبت، ورشة عمل تحت عنوان (أهمية تفعيل قانون حق الحصول على المعلومة) في تعزيز الشفافية والمساءلة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وذلك في العاصمة المؤقتة عدن.
وتهدف الورشة التدريبية إلى تعريف المشاركين بقانون حق الحصول على المعلومة والتعرف على الآليات المتبعة، كما تُسلط الضوء على دور الإعلام في تفعيل هذا الحق، وكيفية الاستفادة من القانون، إضافةً إلى استعراض أمثلة حيوية عملية لنجاح الإعلام.
ويمثل قانون حق الحصول على المعلومة ركيزة اساسية لتحقيق الشفافية والمساءلة في المجتمعات، من خلال تعزيز دور الإعلام في استخدام هذا الحق ويمكن لنا المساهمة في بناء المجتمع أكثر شفافية ونزاهة.
وقُدمت في الورشة العديد من المحاور تضمنتها ، قانون حق الحصول على المعلومة، دور الإعلام في تعزيز الشفافية والمساءلة، والتحديات والحلول.
وخلال الورشة أفاد عبد القوي محمد صالح الحريري رئيس منظمة صناع الغد للحقوق والحريات بأن هذه الورشة سلطت الضوء على موضوع جوهري ألا وهو قانون الحق الحصول على المعلومة.
وأكد أن حق الحصول على المعلومة هو إحدى ركائز التصحيح حيث يمنح المواطنون القدرة على الاطلاع على كل ما يجري في مؤسسات الدولة، والمساهمة في تقييم التصحيح إلى جانب تلك المؤسسات بالمقارنة بين الامكانية المادية والفنية وبين ما تقدمه للمواطنين..مضيفًا بالقول: بدون هذا الحق يبقى المجتمع معزول عن الحقائق مما يعيق من تطوره و تقدمه.
منوها إلى أن دور الإعلام لا يقتصر على نقل الاخبار وحسب بل يمتد الى ان يكون رقيبا على إدارة المؤسسات الحكومية، ويعزز ثقة المواطن في مؤسساته..مطالبا المؤسسات الحكومية والمواطنين والمجتمع المدني والإعلاميين التكاتف والعمل يدا بيد لتحقيق الشفافية والمساءلة.
حضر الورشة الدكتور مروان هائل عبدالمولى مستشار وزير العدل لشؤون التعاون الدولي، والدكتور حسين لشحن مدير عام التوعية في وزارة الشؤون القانونية وحقوق الانسان، وممثل عن الإعلام الصحفي بديع سلطان وعدد من النشطاء الحقوقيين ولفيف من الإعلاميين.
وتهدف الورشة التدريبية إلى تعريف المشاركين بقانون حق الحصول على المعلومة والتعرف على الآليات المتبعة، كما تُسلط الضوء على دور الإعلام في تفعيل هذا الحق، وكيفية الاستفادة من القانون، إضافةً إلى استعراض أمثلة حيوية عملية لنجاح الإعلام.
ويمثل قانون حق الحصول على المعلومة ركيزة اساسية لتحقيق الشفافية والمساءلة في المجتمعات، من خلال تعزيز دور الإعلام في استخدام هذا الحق ويمكن لنا المساهمة في بناء المجتمع أكثر شفافية ونزاهة.
وقُدمت في الورشة العديد من المحاور تضمنتها ، قانون حق الحصول على المعلومة، دور الإعلام في تعزيز الشفافية والمساءلة، والتحديات والحلول.
وخلال الورشة أفاد عبد القوي محمد صالح الحريري رئيس منظمة صناع الغد للحقوق والحريات بأن هذه الورشة سلطت الضوء على موضوع جوهري ألا وهو قانون الحق الحصول على المعلومة.
وأكد أن حق الحصول على المعلومة هو إحدى ركائز التصحيح حيث يمنح المواطنون القدرة على الاطلاع على كل ما يجري في مؤسسات الدولة، والمساهمة في تقييم التصحيح إلى جانب تلك المؤسسات بالمقارنة بين الامكانية المادية والفنية وبين ما تقدمه للمواطنين..مضيفًا بالقول: بدون هذا الحق يبقى المجتمع معزول عن الحقائق مما يعيق من تطوره و تقدمه.
منوها إلى أن دور الإعلام لا يقتصر على نقل الاخبار وحسب بل يمتد الى ان يكون رقيبا على إدارة المؤسسات الحكومية، ويعزز ثقة المواطن في مؤسساته..مطالبا المؤسسات الحكومية والمواطنين والمجتمع المدني والإعلاميين التكاتف والعمل يدا بيد لتحقيق الشفافية والمساءلة.
حضر الورشة الدكتور مروان هائل عبدالمولى مستشار وزير العدل لشؤون التعاون الدولي، والدكتور حسين لشحن مدير عام التوعية في وزارة الشؤون القانونية وحقوق الانسان، وممثل عن الإعلام الصحفي بديع سلطان وعدد من النشطاء الحقوقيين ولفيف من الإعلاميين.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.