محلل عسكري: الحوثيون يعيشون في حالة من الإرباك والقلق
أكد المحلل العسكري والدكتور علي الذهب الأحد، أن مليشيا الحوثي الانقلابية تعيش حالة من الارتباك والقلق منذ مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
وأوضح الذهب في تغريدة على منصة “إكس”، أن العويل الممزوج بالهرج الذي يتصدره عبد الملك الحوثي يشير إلى أن الحوثي وأنصاره في مأزق.
وقال الذهب: “يعيش المتمردون الحوثيون في اليمن، حالة من الارتباك والقلق منذ مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ومسؤولين آخرين بحادثة جوية غامضة في 19 مايو الماضي”.
وأضاف “منذ تاريخ الحادثة حاول الحوثيون استظهار قوتهم، لإثبات عدم تأثرهم بها، وعززوا ذلك بمجموعة من الزوابع الإعلامية التي لم تزدهم إلا انكشافا وتعريا.
وأشار إلى أن مفاوضات مسقط بينهم وبين الحكومة اليمنية، ومعها السعودية مثلت اختبارا عمليا لقياس لتلك الآثار، واستغلالها خلال هذه المفاوضات.
ونوه إلى أنه “بعد الإعلان عن مسعود بزشكيان، خلفًا لرئيسي، سيكون أمامه حوالي شهرين لتشكيل حكومة جديدة، وموافقة البرلمان عليها، وممارسة وظائفها”.
وأكد أن “العويل الممزوج بالهرج الذي يتصدره عبد الملك الحوثي، إلى أن الحوثي وأنصاره في مأزق، وأن مدة الشهرين التي حددتها نتائج مفاوضات مسقط، موافقة لفترة تشكيل الحكومة الإيرانية والموافقة عليها”.
واستدرك حديثه بالقول: “مع ذلك لا أستبعد تهور الحوثيين، محليا وخارجيا، لكنهم هذه المرة سيدفعون الثمن باهظا”، حسب وصفه.
وأوضح الذهب في تغريدة على منصة “إكس”، أن العويل الممزوج بالهرج الذي يتصدره عبد الملك الحوثي يشير إلى أن الحوثي وأنصاره في مأزق.
وقال الذهب: “يعيش المتمردون الحوثيون في اليمن، حالة من الارتباك والقلق منذ مقتل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ومسؤولين آخرين بحادثة جوية غامضة في 19 مايو الماضي”.
وأضاف “منذ تاريخ الحادثة حاول الحوثيون استظهار قوتهم، لإثبات عدم تأثرهم بها، وعززوا ذلك بمجموعة من الزوابع الإعلامية التي لم تزدهم إلا انكشافا وتعريا.
وأشار إلى أن مفاوضات مسقط بينهم وبين الحكومة اليمنية، ومعها السعودية مثلت اختبارا عمليا لقياس لتلك الآثار، واستغلالها خلال هذه المفاوضات.
ونوه إلى أنه “بعد الإعلان عن مسعود بزشكيان، خلفًا لرئيسي، سيكون أمامه حوالي شهرين لتشكيل حكومة جديدة، وموافقة البرلمان عليها، وممارسة وظائفها”.
وأكد أن “العويل الممزوج بالهرج الذي يتصدره عبد الملك الحوثي، إلى أن الحوثي وأنصاره في مأزق، وأن مدة الشهرين التي حددتها نتائج مفاوضات مسقط، موافقة لفترة تشكيل الحكومة الإيرانية والموافقة عليها”.
واستدرك حديثه بالقول: “مع ذلك لا أستبعد تهور الحوثيين، محليا وخارجيا، لكنهم هذه المرة سيدفعون الثمن باهظا”، حسب وصفه.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.