الوكيل السقاف يتفقد مشروع “الورشة” لتحويل الأفكار الإبداعية إلى واقع ملموس
زار وكيل محافظة عدن لشؤون الشباب، عبدالرؤوف السقاف، مشروع “الورشة” ضمن مركز الابتكار بعدن، الذي تنفذه منظمة سوبر نوفا الفرنسية بالشراكة مع جامعة العلوم والتكنولوجيا.
يهدف المشروع، الذي يأتي كجزء من مبادرة “بداية 2” المدعومة من قبل وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، إلى تحويل الأفكار الإبداعية للرياديين إلى واقع ملموس.
وأثنى الوكيل السقاف على جهود المنظمة والجامعة في تنفيذ هذا المشروع المبتكر، مؤكداً على أهمية مثل هذه المبادرات في دعم الشباب وتعزيز قدراتهم الريادية.
وأعرب السقاف عن شكره لمنظمة سوبر نوفا والجانب الفرنسي على الدعم المستمر لتطوير المشاريع الإبداعية في اليمن، مشيداً بدور جامعة العلوم والتكنولوجيا في توفير الوسائل العلمية الحديثة.
وأوضح السقاف أن هذا المشروع سيساهم بشكل كبير في توفير فرص تدريبية متميزة للشباب وتأهيلهم لسوق العمل، مشدداً على أهمية التعاون بين الجهات المحلية والدولية لتحقيق التنمية المستدامة.
وأكد السقاف على أهمية الاستفادة من التجارب والخبرات الدولية لتطوير برامج تدريبية فعالة ومبتكرة، داعياً كافة الجهات المعنية إلى التعاون لتحقيق الأهداف المشتركة ودعم التنمية الاقتصادية المستدامة في محافظة عدن.
من جهته، رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور عبد الغني حميد ،على مواصلة تطوير منظومة التعليم الجامعي وتهيئة الأجواء المناسبة لتنفيذ مشاريع الريادة العلمية، مشيداً بدور السلطة المحلية في دعم القطاع الخاص.
وأشارت مسؤولة قسم الابتكار في منظمة سوبر نوفا الفرنسية، ريم الصوفي، إلى أن هذا المشروع يُعد الأول من نوعه في اليمن، ويُظهر مدى التزام الجامعة والمنظمة في تقديم أحدث التقنيات التي تدعم الابتكار للشباب.
يهدف المشروع، الذي يأتي كجزء من مبادرة “بداية 2” المدعومة من قبل وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، إلى تحويل الأفكار الإبداعية للرياديين إلى واقع ملموس.
وأثنى الوكيل السقاف على جهود المنظمة والجامعة في تنفيذ هذا المشروع المبتكر، مؤكداً على أهمية مثل هذه المبادرات في دعم الشباب وتعزيز قدراتهم الريادية.
وأعرب السقاف عن شكره لمنظمة سوبر نوفا والجانب الفرنسي على الدعم المستمر لتطوير المشاريع الإبداعية في اليمن، مشيداً بدور جامعة العلوم والتكنولوجيا في توفير الوسائل العلمية الحديثة.
وأوضح السقاف أن هذا المشروع سيساهم بشكل كبير في توفير فرص تدريبية متميزة للشباب وتأهيلهم لسوق العمل، مشدداً على أهمية التعاون بين الجهات المحلية والدولية لتحقيق التنمية المستدامة.
وأكد السقاف على أهمية الاستفادة من التجارب والخبرات الدولية لتطوير برامج تدريبية فعالة ومبتكرة، داعياً كافة الجهات المعنية إلى التعاون لتحقيق الأهداف المشتركة ودعم التنمية الاقتصادية المستدامة في محافظة عدن.
من جهته، رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور عبد الغني حميد ،على مواصلة تطوير منظومة التعليم الجامعي وتهيئة الأجواء المناسبة لتنفيذ مشاريع الريادة العلمية، مشيداً بدور السلطة المحلية في دعم القطاع الخاص.
وأشارت مسؤولة قسم الابتكار في منظمة سوبر نوفا الفرنسية، ريم الصوفي، إلى أن هذا المشروع يُعد الأول من نوعه في اليمن، ويُظهر مدى التزام الجامعة والمنظمة في تقديم أحدث التقنيات التي تدعم الابتكار للشباب.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.