ربيع القرشي: من تولوا ملف الجوف في السنوات الأخيرة يشكلوا خطرًا على الشرعية
أخبار وتقارير
الجمعة – 28 يونيو 2024 – 07:57 ص بتوقيت عدن
((عدن الغد))خاص.
أدلى الناطق الرسمي باسم المنطقة العسكرية السادسة ربيع القرشي بتصريح مهم حول آخر التطورات في محافظة الجوف.
وقال القرشي في تصريح له: الجوف ليست بحاجة إلى كثرة الأسماء الساعية لنصب أنفسها لمنصب محافظة الجوف!
وأضاف القرشي: الجوف تعاني من أزمة قادة أزمة ضمير أزمة إنسانية أزمة إخلاص للقضية الوطنية أزمة وفاء لدماء الشهداء وجراح المعاقين والجرحى؟
وتابع: الجوف بحاجة إلى قيادة صادقة تجعل أولوياتها الاهتمام بأبنائها وشبابها ورجالها وليس التخلي عنهم وتركهم يصارعون أوجاعهم، قيادة تسعى إلى لم الصف وتوحيد الرأي والكلمة وليس بحاجة إلى مهندسين للبناء والتشييد وفتح المطاعم والمحطات والاستثمار ع حساب تلك الدماء!
وأكد القرشي انه يجب على مجلس القيادة الرئاسي أن يعلم بأن من تولوا ملف الجوف في السنوات الماضية قد اخفقوا ألف مرة واوصلونا إلى مانحن فيه ولازالت اخفاقاتهم تتوالى!!
وأشار إلى أن إعادة ملف الجوف إلى تلك الأيادي مرة أخرى قد يشكل خطرا كبيرا على ما تبقى مع الشرعية من محافظة مأرب وسيبقي الجوف رهن الاحتلال ألف عام!!
وقال القرشي في تصريح له: الجوف ليست بحاجة إلى كثرة الأسماء الساعية لنصب أنفسها لمنصب محافظة الجوف!
وأضاف القرشي: الجوف تعاني من أزمة قادة أزمة ضمير أزمة إنسانية أزمة إخلاص للقضية الوطنية أزمة وفاء لدماء الشهداء وجراح المعاقين والجرحى؟
وتابع: الجوف بحاجة إلى قيادة صادقة تجعل أولوياتها الاهتمام بأبنائها وشبابها ورجالها وليس التخلي عنهم وتركهم يصارعون أوجاعهم، قيادة تسعى إلى لم الصف وتوحيد الرأي والكلمة وليس بحاجة إلى مهندسين للبناء والتشييد وفتح المطاعم والمحطات والاستثمار ع حساب تلك الدماء!
وأكد القرشي انه يجب على مجلس القيادة الرئاسي أن يعلم بأن من تولوا ملف الجوف في السنوات الماضية قد اخفقوا ألف مرة واوصلونا إلى مانحن فيه ولازالت اخفاقاتهم تتوالى!!
وأشار إلى أن إعادة ملف الجوف إلى تلك الأيادي مرة أخرى قد يشكل خطرا كبيرا على ما تبقى مع الشرعية من محافظة مأرب وسيبقي الجوف رهن الاحتلال ألف عام!!
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.