اخبار اليمن اليوم الأحد 2/12/2018 رصد خاص للتناولات الصحف: عراقيل حوثية قبل السويد

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

اليوم الأحد 2/12/2018

تايم/ خاصمازالت الصحف والمواقع الخارجية المهتمة بشأن اليمني تتابع اقتراب موعد انعقاد مشاورات السلام في السويد, التي تأتي بجهود مبذولة من قبل , في وقت تضع مليشيا اشتراطات من شأنها أن تعرقل انعقاد هذه المشاورات، كما حدث في مشاورات جنيف في سبتمبر الماضي، رغم قول وكيل الأمين العام للأمم المتحدة مارك لوكوك إنه تلقى تأكيدات من الميليشيا بالمشاركة في هذه المشاورات.
ورصدت" عدن تايم" أبرز التناولات الصحفية, اليوم الأحد, والبداية من صحيفة الشرق الأوسط" وتحت عنوان"
ملتزم بتدمير القدرات النوعية للحوثيين

قالت الصحيفة" أكد تحالف دعم في اليمن التزامه تدمير القدرات النوعية الحوثية، كالصواريخ الباليستية، التي قال المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي، إنه «لا يمكن لميليشيا إرهابية الحصول عليها وتهديد الأمن الإقليمي والدولي».
وأوضح المالكي، وفقاً لما نشره موقع «العربية. نت»، أن قيادة للتحالف دمرت منصة إطلاق صواريخ باليستية حوثية في مديرية مجز التابعة لمحافظة صعدة معقل الميليشيات الحوثية شمال اليمن، بعدما رصدت القوات (أمس) «محاولة عناصر حوثية إرهابية تجهيز المنصة لإطلاق الصواريخ الباليستية»، لافتاً إلى تمويه المنصة بغرض إخفائها.
وكشف المالكي أن العملية جرى تنفيذها «من خلال عمليات المراقبة المستمرة لنشاطات وتحركات الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران»، مؤكداً أن تدمير المنصة تم «كلياً بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعد الاشتباك لقوات التحالف».

تضع العراقيل أمام مشاورات السويد

قالت صحيفة البيان" أنه مع اقتراب الموعد المقترح لانعقاد مشاورات السلام في السويد عادت الميليشيا لوضع اشتراطات من شأنها أن تعرقل انعقادها، كما حدث في مشاورات جنيف في سبتمبر الماضي، رغم قول وكيل الأمين العام للأمم المتحدة مارك لوكوك إنه تلقى تأكيدات من الميليشيا بالمشاركة في هذه المشاورات.
وقالت مصادر سياسية محلية لـ«البيان» إن الجانب الحكومي استكمل كل متطلبات إنجاح المشاورات، بما فيها ملف الأسرى والمعتقلين حيث سيمثل الجانب الحكومي وفد برئاسة وزير الخارجية خالد اليماني، وهو الوفد الذي اختير للمشاركة في جولة مشاورات جنيف، وقد أضيف إليه عبد العزيز جباري مستشار الرئيس عبد ربه منصور هادي.

بسبب .. الأمم المتحدة تحذّر: اليمن على حافة «كارثة»

نشرت صحيفة عكاظ" خبر جاء فيه على خلفية ممارسات مليشيا الحوثي وانتهاجها سياسات التجويع والحصار، حذّرت الأمم المتحدة أمس (السبت) من أن اليمن يقترب من «كارثة كبرى»، مؤكدة أن المساعدات التي يحتاجها ستكون أكبر بكثير في 2019. وقال الأمين العام المساعد للأمم المتحدة المكلف الشؤون الإنسانية مارك لوكوك في بيان في ختام زيارة إلى اليمن استمرت ثلاثة أيام «اليمن يقف عند حافة كارثة كبرى، لكن لم يفت الأوان بعد». وأضاف أن «الأوضاع المتدهورة» في اليمن ستحتاج إلى مساعدة أضخم في العام القادم. وأوضح أن اليمن مسرح أكبر عملية إنسانية في العالم، لكن في 2019 سيكون بحاجة إلى مساعدة أكبر بكثير، لافتا إلى أن الدول المانحة قدّمت 2,3 مليار دولار في 2018 أي نحو 80 بالمئة من قيمة خطة الاستجابة التي وضعتها الأمم المتحدة.

إسقاط للمليشيا في سماء

وبحسب موقع اليمن العربي" تمكنت قوات الجيش الوطني من إسقاط طائرة مسيرة تابعة لمليشيا الحوثي الانقلابية في سماء محافظة مأرب.
وذكر مصدر محلي، أن قوات الجيش أسقطت في المنطقة العسكرية الثالثة الطائرة التي كانت تحمل متفجرات، قبل أن تصل إلى هدفها.
وكانت المليشيا الحوثية تسعى بهذه المحاولة إلى استهداف، أحد مواقع الجيش في المحافظة.

ائتلاف حقوقي يشكو قطر وإيران والحوثيين في «العدل الدولية»

وفي خبر لصحيفة الخليج" تقدم ائتلاف منظمات المجتمع المدني (شركاء)، المكون من 33 جمعية ونقابة محلية غير حكومية ورابطة المعونة لحقوق الإنسان في نيويورك، أمس السبت، بشكوى جديدة، للمرة الثالثة خلال عام، إلى مكتب مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي ضد وإيران وقطر؛ لاشتراكهم في ارتكاب جريمة إرهابية دولية في 4 ديسمبر/كانون الأول 2017، وهي قتل الرئيس السابق علي عبدالله صالح.
وقال بيان لمجموعة «شركاء» اليمنية، نشرته «العين الإخبارية»: إن الأطراف الثلاثة «اشتركوا جميعاً في تصفية الرئيس صالح ورفاقه، خارج إطار القانون؛ بل احتفلوا بجريمتهم علانية في وضح النهار، في إطار ممارسة أبشع جرائم الإرهاب والحرب والاعتقالات والتصفيات الدموية للآلاف من كوادر حزب المؤتمر الشعبي العام خاصة، ولليمنيين عامة».
ولفت البيان إلى أنه «منذ انقلابهم المسلح ضد الحكومة في 22 سبتمبر/أيلول 2014، ظل الحوثيون يمارسون ضد أبناء الشعب اليمني كل أنواع الجرائم بشكل ممنهج ومستمر حتى اليوم، بحسب ما وثقته تقارير الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان الدولية والمحلية».

تهرب إيران من إقرار قانون غسيل الأموال بسبب دعمها للحوثيين والأسد‎

قال موقع إرم نيوز" رأى المبعوث الأمريكي الخاص لإيران، براين هوك، أن هروب النظام الإيراني وعرقلة تشريع قانون مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب، سببه خوفه من الكشف عن حجم الأموال التي يقدّ للمتمردين الحوثيين باليمن ونظام بشار الأسد في .
وقال هوك في مقابلة مع قناة “إيران إنترناشيونال” التابعة للمعارضة الإيرانية وتبث من العاصمة لندن، اليوم السبت، إن “النظام الإيراني يعرقل ويرفض انضمام البلاد إلى قانون مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب؛ لأن ذلك سيمنع إرسال المال للحوثيين ونظام بشار الأسد”.
وبين أن “النظام المالي الدولي شفاف وخاضع للمساءلة، ولا يملك نظام طهران مثل هذا النظام المالي، كما أن جميع البنوك الأوروبية والعالمية الأخرى تبدي قلقها إزاء التعاون مع البنوك الإيرانية، لأنها لا تمتثل للمعايير المصرفية العالمية”.

غريفيث يضغط لأجل اتفاق مبادئ بين الفرقاء اليمنيين

من جانبها قالت صحيفة العرب اللندنية" يجري المبعوث الأممي إلى اليمن اللمسات الأخيرة على مسودة اتفاق عام للمبادئ الأساسية التي من المتوقع أن يطلب من الفرقاء اليمنيين في مشاورات السويد التوقيع عليها كإطار عام للتسوية السياسية، في وقت يرسل فيه قادة المتمردين في رسائل متناقضة بشأن مشاركتهم من عدمها.
وقالت مصادر سياسية محلية لـ”العرب” إن غريفيث عقد سلسلة من الاجتماعات في العاصمة الأردنية عمّان مع عدد من المكونات والأحزاب اليمنية طالبا منها لعب دور فاعل في إنجاح مساعيه لإحلال السلام في اليمن.
وأكدت مصادر “العرب” أن المبعوث الأممي نجح في انتزاع موافقة الحكومة الشرعية والمتمردين الحوثيين على واحدة من خطوات إعادة بناء الثقة وهي المتعلقة بإطلاق الأسرى والمعتقلين، بينما فشلت جهوده في التوصل إلى اتفاق حول الهدنة الاقتصادية وتوحيد البنك المركزي اليمني وإعادة صرف رواتب موظفي الدولة.

اخبار اليمن اليوم الأحد 2/12/2018


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق