اخبار اليمن اليوم الأربعاء 21/11/2018 ابرز تناولات الصحافة العربية الصادرة صباح اليوم للشأن اليمني ( رصد خاص )

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

اليوم الأربعاء 21/11/2018

تايم/ رصد خاص :
تصدرت اخبار المساعدات السعودية والإماراتية للبلاد التي اعلن عنها أمس, عناوين الصحف والمواقع العربية" المهتمة بمتابعة الشأن اليمني, وأعلنت السعودية والإمارات، أمس، عن إطلاق برامج مساعدات جديدة لهما في اليمن، لكنهما شددتا على أن تلك المساعدات ستنفذ عبر المنظمات الإغاثية الشريكة لهما، وبالتعاون مع الأمم المتحدة.
وركزت أخرى على الزيارة المرتقبة للمبعوث الأممي لليمن غريفثس إلى ، في بداية التحضير لجولة جديدة من المشاورات التي ستستضيفها السويد مطلع الشهر المقبل.
ورصدت عدن تايم" أبرز التناولات الصحفية. اليوم الأربعاء, والبداية مع تناولات الوكالات الخارجية وتحت عنوان"

خروقات تهدد مشاورات السويد قبل انطلاقها

سخر وزراء في الحكومة من إعلان الميليشيا الحوثية عن استعدادها لوقف إطلاق النار وإيقاف استهداف الأراضي السعودية بالصواريخ الباليستية.
مشددين على أن الميليشيا ظلت تعلن ولا تنفذ مؤكدين أن الإعلان الحوثي مجرد مناورة، في وقت واصلت الميليشيا خروقاتها لما أعلنت عنه بقصفها للمناطق السكنية في بالصواريخ إلى جانب حفر الخنادق في شوارع المدينة وزرع الألغام العشوائية، بالتزامن طالب صيادو اليمن في الساحل الغربي الحكومة والمجتمع الدولي بحمايتهم من خطر تهديدهم بسبب السفينة الإيرانية «سافيز» المتواجدة في عرض البحر منذ 3 سنوات.

غريفثس في صنعاء حاملا ملفات شائكة.. الحديدة والمعتقلين

أوضح موقع العربية" أنه من المقرر أن يصل المبعوث الدولي الخاص باليمن مارتن غريفثس إلى صنعاء الأربعاء، في بداية التحضير لجولة جديدة من المشاورات التي ستستضيفها السويد مطلع الشهر المقبل.
وسيلتقي زعيم الميليشيات الحوثية، عبد الملك الحوثي، وقيادات أخرى إلى جانب قيادة حزب المؤتمر الشعبي المتواجدة في صنعاء . كما سيناقش معهم إجراءات بناء الثقة وخطته للسلام.
إلى ذلك، سيسعى غريفثس للحصول على موافقة زعيم الميليشيات على الانسحاب من ميناء الحديدة، ووضعه تحت إشراف الأمم المتحدة وإتمام عملية تبادل للأسرى والمعتقلين، إلى جانب توحيد البنك المركزي.

مبادرة سعودية - إماراتية بـ500 مليون دولار لمساعدة الشعب اليمني

من جانبها قالت صحيفة الحياة" إن السعودية والإمارات، أعلنت إطلاق مبادرة في اليمن بمسمى «إمداد»، بهدف للتصدي للحالة الإنسانية في البلاد، تشمل تقديم 500 مليون دولار إضافية تخصص لأغراض إنسانية للشعب اليمني.
وأوضح المستشار بالديوان الملكي السعودي المشرف العام على والأعمال الإنسانية عبدالله الربيعة، في مؤتمر صحافي عقده مع وزيرة الدولة الإماراتية لشؤون التعاون الدولي ريم الهاشمي في ، أمس (الثلثاء)، أن دول العربي لدعم الشرعية قدمت خلال 3 سنوات نحو 18 بليون دولار لمساعدة الشعب اليمني، مشيراً إلى سيجري العمل على وصول المساعدات إلى مستحقيها في كافة أنحاء اليمن من خلال التعاون مع شركاء موثوق بهم. وقال الربيعة إن المبادرة الجديدة التي أطلقتها السعودية والإمارات تهدف لتأمين الغذاء إلى ما بين 10 و12 مليون ريال يمني.

تدمير منصة صواريخ باليستية لمليشيا الحوثى بمحافظة الحديدة اليمنية

وفي محافظة الحديدة قالت صحيفة " أعلن التحالف العربى تدمير منصة صواريخ باليستية لمليشيا الحوثى فى محافظة الحديدة.
وقال مصدر ميدانى إن غارتين جويتين لمقاتلات التحالف العربى باغتتا منصة صواريخ باليستية كانت مليشيا الحوثى تخزنها فى مزرعة قرب بلدة دير أبكر بمديرية القناوص .
وقالت وسائل إعلام محلية،طبقا لقناة العربية الإخبارية الليلة،إن الغارات تمكنت من تدمير المنصة إلى جانب مخزن ذخائر مما تسبب فى حدوث انفجارات وتصاعد لأعمدة اللهب.

الحوثي يخطط لـ«حرب شوارع»

كشف أقارب مختطفين في صنعاء لـ«عكاظ» تلقيهم معلومات تفيد بقيام بنقل سجناء من سجني «المركزي والجراف» في صنعاء بينهم مختطفون إلى الحديدة، معبرين عن مخاوفهم من أن يتم الزج بهم في جبهات القتال بالقوة.
وأفاد أقارب المختطفين بأنه عقب الإعلان عن وقف العمليات القتالية تلقينا معلومات بقيام الحوثيين بنقل أكثر من 400 سجين ومختطف بالقوة في عملية سرية من صنعاء إلى مدينة الصالح شرق الحديدة، مؤكدين أنهم لا يعرفون شيئا عن أبنائهم المختطفين على خلفية مناهضتهم للحوثي وممارساته الإرهابية سوى بعض الزيارات بعد وساطات عدة، وحملوا الحوثيين المسؤولية الكاملة عن حياة أبنائهم.

مصادر تكشف عن حظر دخول الصحفييين الاجانب إلى اليمن

قال موقع اليمن العربي" أفادت مصادر إن وزارة الاعلام اوقفت اصدارات تصريحات للصحفيين الاجانب الذين يودون الدخول الى اليمن.
وذكرت المصادر أن الوزارة اتعذرت لعددا من الصحفيين والجهات وابلغتهم أن تصاريخ خاصة بالصحفيين الاجانب تم توقيفها من اوامر عليا.
وكان الصحفيون الاجانب يزورون اليمن عبر السفارة اليمنية في وصولا الى عدن حيث شهدت العشرة الاشهر الاخيرة زيادة كبيرة في عدد الصحفيين الواصلين الى اليمن .

الانقلابيون يخرقون هدنة الحديدة واشتباكات على خطوط التماس

بدورها قالت صحيفة الخليج" تدور اشتباكات عنيفة بين وميليشيات الحوثي في الحديدة بشكل متقطع بين الحين والآخر في خطوط التماس في حي 7 يوليو، ووسط شارع صنعاء، وفي مدينة الصالح شمال شرقي الحديدة؛ وذلك بعد محاولة الميليشيات التسلل والتقدم باتجاه مواقع تمركز الجيش الوطني في خطوط التماس، التي سيطرت عليها قبل إقرار الهدنة غير المعلنة.
كما تقوم الميليشيات من حين إلى آخر بإطلاق قذائف المدفعية والهاون على الأحياء السكنية والشوارع، التي تقع حتى سيطرة الجيش، مستهدفة المنازل ومقرات الشركات والمصانع.

ضبط النفس يحمي التهدئة الهشة في الحديدة من تحرش الحوثيين

وفي خبر لصحيفة العرب اللندنية" قالت مصادر عسكرية في الحديدة إن الاشتباكات التي تشهدها بعض المناطق جنوب وشرق المدينة بين قوات المقاومة المشتركة وميليشيا الحوثي لا ترقى إلى درجة انهيار التهدئة القائمة منذ أيام، مشيرة إلى أن الاشتباكات محدودة وناتجة عن تحركات الحوثيين لمحاولة استغلال تجميد القتال لتحسين موقفهم الميداني، دون تحقيق نتائج تذكر.
كما أكّدت المصادر تلقي القوات الموجودة في الحديدة وحولها أوامر بضبط النفس وعدم المبادرة بالهجوم والاكتفاء بحماية المواقع وإحباط تحركات الميليشيا، وهو ما يجري إلى حدّ الآن بنجاح كبير.
ولفتت ذات المصادر إلى أنه من غير الممكن فرض هدنة كاملة على الأرض نتيجة لاستمرار الحوثيين في تفخيخ المنشآت المدنية والعسكرية وقيامهم بقصف المناطق المحررة، إضافة إلى تداخل خطوط التماس بين الجانبين في أحياء المدينة.

حل الأزمة في اليمن باب مفتوح.. ولكن من يريد الدخول؟

نشر موقع العين الإخبارية" مقال لـ د.علي الخشيبان" قال فيه دول التحالف، ومنذ اليوم الأول، تسعى بكل قواها إلى أن تجنب اليمن هذه الأزمة ولكن إيران وحليفها الحوثي في اليمن يرفضان هذه الفكرة، بل وصل الأمر إلى مهاجمة الأراضي السعودية خلال الأعوام الماضية عبر صواريخ يتم جلبها من إيران وإطلاقها على الأراضي السعودية، وقد أكدت قيادة التحالف وعلى رأسها المملكة العربية السعودية، أن الحرب في اليمن لم تكن خيارا بل واجبا إنسانيا من أجل نصرة الشعب اليمني الشقيق؛ للتصدي لمجموعات انقلابية تتلقى الدعم من إيران.
اليوم تحقق دول التحالف تقدما ملحوظا من أجل إعادة الشرعية لهذا البلد المحتل من مجموعة حوثية تدعي لنفسها الشرعية وتحتل صنعاء، اليوم تقف المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة على رأس هذا التحالف من أجل الوصول إلى باب مفتوح يسهم في حل هذه الأزمة، ولكن ذلك ليس بالأمر السلس، فهناك أطراف في الداخل اليمني وهم الحوثيون، وأطراف خارج اليمن متمثلون في النظام الإيراني، يرفضون فكرة السلام وإيجاد نهاية لهذه الحرب والدخول إلى أبواب السلام.

قرار 2216 أساس الحل ولا نسعى لاستبداله

وفي الخبر الأخير من صحيفة الشرق الأوسط" حيق قالت": قبيل بدء المشاورات بين الأطراف اليمنية في استكهولم بالسويد نهاية الشهر الحالي، اتهم السفير البريطاني في اليمن الميليشيات الحوثية بعرقلة فتح اعتمادات استيراد الغذاء والقمح للشعب اليمني، والتسبب في تفاقم الأزمة الإنسانية.
وقال مايكل أرون، سفير المملكة المتحدة في اليمن: إن هدنة غير معلنة قامت بها أطراف الصراع في اليمن، مشيراً إلى أن ذلك يمثل أرضية مناسبة لبدء المشاورات المرتقبة، التي رأى فيها فرصة مهمة لتحقيق السلام والاستقرار للشعب اليمني.
أرون، الذي تحدث لـ«الشرق الأوسط» هاتفياً من عمّان، شدد على أن المبعوث الأممي والمجتمع الدولي ومجلس الأمن لن ينتظروا طويلاً مفاوضات من دون حضور الجانبين، مبيناً أن رد الفعل، في حال عدم حضور الحوثيين إلى استكهولم، سيكون قوياً من المجتمع الدولي، إلا أنه عبّر عن تفاؤله بالحضور؛ عطفاً على وقف إطلاق الصواريخ والطائرات من دون طيار الذي أعلنوه أول من أمس.
وأزاح السفير البريطاني في اليمن اللبس بشأن مسودة القرار الذي طرحته بلاده أمس في مجلس الأمن بشأن اليمن، لافتاً إلى أن القرار إنساني وليس سياسياً، وليس بديلاً للقرار 2216 الذي يمثل أساساً للحل والمفاوضات، على حد تعبيره. تطرق مايكل أرون، كذلك، إلى تجميد «بنك إنجلترا» أموال الحكومة اليمنية وأسباب ذلك، إلى جانب الدور الإيراني السلبي في اليمن، وأثر ذلك على الحل، كما رد على اتهام بريطانيا بإنقاذ الحوثيين في الحديدة ونقاط أخرى..

اخبار اليمن اليوم الأربعاء 21/11/2018


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق