اخبار اليمن اليوم الثلاثاء 9/10/2018 اطلع على ملخص لإبرز تناولات الصحافة العربية للشأن اليمني صباح اليوم الثلاثاء (رصد خاص )

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

اليوم الثلاثاء 9/10/2018

تايم/ رصد خاص :
أبرزت الصحافة العربية في تناولات أخبار الشأن اليمني, اليوم الثلاثاء, استخدام قيادات حوثية لطائرات تابعة للأمم المتحدة للانتقال إلى خارج والعودة إليها باعتبارهم ناشطين في منظمات حقوقية يمنية, وتواطؤ بعض قيادات المنظمات الذين تمكّنوا من إخراج عدد من قياداتهم إلى خارج اليمن عبر طائرات الأمم المتحدة لتلقي العلاج أو المشاركة في أنشطة سياسية.

***

معسكرات للحوثيين في قبضة الجيش والتحالف يدمر مخازن صواريخ باليستية

البداية من صحيفة الحياة اللندنية" حيث قالت إن قوات الجيش الوطني التي يدعمها العربي سيطرت, أمس، على معسكرات تدريب لميليشيات جماعة في محافظة ، فيما نفذت مقاتلات للتحالف غارات طاولت مخازن صواريخ باليستية في صنعاء.
وأفادت مصادر عسكرية بأن طيران التحالف العربي استهدف معسكر «الدفاع الجوي» في منطقة الجبانة (الحديدة)، و «القاعدة البحرية» في منطقة رأس كثيب، و «معسكر الحرس» في منطقة «كيلو 16».
وأكد الناطق باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي في مؤتمر صحافي عقده في أمس، أن قوات التحالف «دمرت منصة إطلاق صواريخ للحوثيين في صعدة»، لافتاً إلى أن الميليشيات «أطلقت 203 صواريخ باتجاه السعودية منذ بداية الأزمة اليمنية».
***

الحوثيون يقتلون مدنياً خلال احتجاج

وفي خبر لصحيفة البيان" لقي مدني مصرعه وأصيب اثنان آخران برصاص الإيرانية في مديرية العرش برداع محافظة البيضاء وسط البلاد.
وأكدت مصادر محلية أن المواطن عبده ناصر إسماعيل الحميدي قتل ظهر أمس، فيما أصيب 2 آخران برصاص ميليشيا الحوثي في منطقة «جيف الحميدي» على خلفية احتجاج ومطالبة آل الحميدي بتسليم قاتل الشاب عدنان الحميدي، الذي قتل برصاص أحد المشرفين الحوثيين قبل أسبوعين.
وأشارت المصادر إلى أن قبيلة آل الحميدي تجمعوا صباح أمس في الخط العام الرابط بين ذمار ورداع، لمطالبة الحوثيين بتسليم القاتل حسب الاتفاق المسبق مع الوساطة القبلية، وهو ما لم يتم رغم مرور أكثر من أسبوعين على الحادثة. وأضافت المصادر أن الميليشيا الحوثية قامت بفض تجمع آل الحميدي بالقوة، وأطلقت الرصاص عليهم ما أسفر عن مقتل شخص وإصابة 2 آخرين.
***

7 أحزاب تحمل الحوثيين مسؤولية الحرب ونتائجها

من جانبه قال موقع العربية" إن 7 أحزاب محليه حملت المسؤولية الكاملة للحرب التي فرضتها على اليمنيين وما نتج عنها.
وقال المؤتمر الشعبي العام، والتجمع اليمني للإصلاح، واتحاد الرشاد اليمني، واتحاد القوى الشعبية، وحزب الوطني، وحركة النهضة للتغيير السلمي، وحزب السلم والتنمية، في بيان لها، إنه كان بإمكان اليمن اليوم أن ينعم بالأمن والاستقرار لولا انقلاب الميليشيات على العملية السياسية بالقوة، ورفضها للتوافق الوطني والتسويات السياسية، وسطوها بالقوة على مؤسسات الدولة، وحكمها من خارجها، ومحاولة قهر إرادة الشعب بتصفية ، وإعلانها الحرب.
وأشارت إلى أن جماعة الحوثي تريدها حرباً مستدامة لتعظيم المآسي الإنسانية التي تدمر اليمن دولة وشعباً، وترفض الحلول المتوافق عليها وطنياً وإقليمياً ودولياً.
وأعربت عن رفضها المواقف التي تبناها ما يسمى ""، وأية سياسات تعيق عمل الدولة، واعتبار أية خطوات تتم في هذا السياق مهددة للسلم الاجتماعي والتوافق الوطني.

علاقات مشبوهة طوعت هيئات أممية لخدمة الحوثيين في اليمن

كشفت مصادر خاصة لصحيفة العرب اللندنية ” عن استخدام قيادات حوثية لطائرات تابعة للأمم المتحدة للانتقال إلى خارج صنعاء والعودة إليها باعتبارهم ناشطين في منظمات حقوقية يمنية.
وقالت المصادر إنّ الحوثيين، ومن خلال اختراقهم للمنظمات التابعة للأمم المتحدة في صنعاء، وتواطؤ بعض قيادات المنظمات تمكّنوا من إخراج عدد من قياداتهم إلى خارج اليمن عبر طائرات الأمم المتحدة لتلقي العلاج أو المشاركة في أنشطة سياسية تحت غطاء التسهيلات التي تقدمها الأمم المتحدة لبعض المنظمات الحقوقية والإنسانية في اليمن.
واعتبر مراقبون يمنيون أن تزايد المؤشرات على العلاقة المشبوهة التي تربط الكثير من المنظمات الأممية في اليمن والميليشيات الحوثية باتت تثير الريبة وتنزع صفة الحيادية عن تلك المنظمات التي وقعت في العديد من الأخطاء الكارثية التي تتعارض مع طبيعة عملها والدور المنوط بها.
وأشار المراقبون في هذا السياق إلى البيان الأخير الصادر عن الأمم المتحدة عبر منسقة الشؤون الإنسانية في اليمن ليز غراندي والذي أدان حادثة قصف ميليشيا الحوثي لمخيم بني جابر للنازحين في مديرية الخوخة، جنوبي محافظة الحديدة، حيث تجنّب البيان الإشارة إلى مسؤولية الحوثيين عن هذه الجريمة التي تسببت في قتل امرأة وإصابة 12 مدنيا بينهم أطفال بحسب بيان الأمم المتحدة نفسه.

مليشيا الحوثى عرقلت عمل المنظمات الأممية فى محافظة الحديدة

وفي صحيفة " قال المتحدث الرسمى باسم قوات التحالف العقيد الطيار الركن تركى المالكى، ان مليشيا الحوثى الإنقلابية، عرقلت عمل المنظمات الأممية فى محافظة الحديدة، وتستغل ذلك فى تمويل المجهود الحربى الذى تقاتل به أبناء الشعب اليمن.
وأوضح المالكى فى مؤتمر صحفى ، أن التحالف بالتعاون مع منظمة "أوتشا" قاما بإنشاء 3 ممرات إنسانية آمنة باتجاه العاصمة صنعاء، أول هذه الممرات (الحديدة - القناوص - الحموية - صنعاء) ، فيما يتمثل الثانى فى (الحديدة - الزهرة - - صنعاء) ، فى حين يأتى الممر الثالث (الحديدة - الضحى - الكدن - باجل - صنعاء)، مؤكدا أن الممرات الآمنة تسهل حركة المواد الغذائية، والمواد اللازمة، وكذلك تسهل عمل المنظمات الأممية والعاملين فى الداخل.
***

غارات تستهدف تعزيزات للانقلابيين في صرواح

ذكرت صحيفة الخليج" أن طيران التحالف العربي الداعم للشرعية في اليمن استهدف، أمس الاثنين، بعدة غارات، تعزيزات وتجمعات لميليشيات الحوثي الانقلابية في جبهة صرواح غربي محافظة ، ما اسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوفها.
ونقل المركز الإعلامي للقوات المسلحة عن مصدر عسكري، أن طيران التحالف استهدف طقمين كانا يحملان تعزيزات بشرية لميليشيات الحوثي الانقلابية إلى جبهة صرواح، وأسفرت الغارات عن تدميرهما ومقتل جميع من كانوا على متنهما. كما استهدف طيران التحالف بغارة أخرى تجمعات للميليشيات الحوثية في جبل بحرة بين صنعاء، ومأرب، وأسفرت الغارة عن سقوط قتلى وجرحى من عناصر الميليشيات.
ولا تزال أجزاء من مديرية صرواح واقعة تحت سيطرة ميليشيات الحوثي الانقلابية.
***
قيادي حوثي يفضح الميليشيا: تنتزع الاعترافات تحت التعذيب

وفي الخبر الأخير من صحيفة عكاظ" حيث اعترف البرلماني الموالي للحوثي، أحمد سيف حاشد بارتكاب ميليشيا الانقلاب جرائم وانتهاكات واسعة ضد المختطفين وانتزاع تهم باطلة وكاذبة منهم وحرمانهم من أبسط الحقوق. واتهم حاشد وهو عضو لجنة الحقوق والحريات في سلسلة تدوينات على صفحته في «فيسبوك» أمس، نائب مدير البحث الجنائي في صنعاء الملقب بـ«الشامي» وجهاز الأمن القومي بالوقوف وراء إخفاء المختطفين ومنع الزيارات عنهم وتلفيق تهم كيدية وعدم السماح للجنة الحريات في البرلمان والمحامي المتطوع من حضور جلسات التحقيق.
وقال حاشد إن الحوثي صادر صلاحيات واختصاصات القضاء، واغتصب سلطاته واختصاصاته، مضيفا أن هذا هو الحال في عهد الحوثيين الذين كانوا في الماضي يتحدثون كثيرا عن استقلال القضاء، واليوم يسلبون كل شيء، كاشفا أن أحد ضباط الحوثيين أبلغه بغطرسة أثناء منعه من الدخول إلى البحث الجنائي لحضور جلسات تحقيق مع الصحفي علي الشرعبي قبل نشر الفيديو الكاذب أنهم سيحيلون المعتقل إلى المكان الذي تنتزع فيه الاعترافات بالقوة والتعذيب، وهذا ما قد حدث بالفعل.

اخبار اليمن اليوم الثلاثاء 9/10/2018


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق