شبوة 3 سنوات استقرار.. طفرات تنموية دعمتها النجاحات الأمنية

رأي المشهد العربي

واقع مضيء وآمن تعيشه محافظة شبوة، التي تمضي في طريقها من أجل تحقيق الاستقرار الكامل في معركة متعددة المراحل.

معركة شبوة من أجل التنمية بدأت بتركيز الجهود على مكافحة الإرهاب، وهو ما تُوِّج بدحر الإرهاب وتقويض مخططات قوى الشر سواء الإخوانية أو الحوثية في حربها المشبوهة والمشؤومة ضد الوطن.

واهتم الجنوب بالعمل على مكافحة كل صنوف التهديدات التي قد تتعرض لها محافظة شبوة، حيث عمل على إحلال القوات المسلحة وإحكام جهودها في دحر الإرهاب.

كما أولى الجنوب اهتمامًا بالغًا بالعمل على مكافحة المخدرات ومواجهة عمليات التهريب الأخرى، ومنع حمل السلاح، وغير ذلك من جهود تحقيق الاستقرار.

الجنوب بعدما أكمل الحرب على الإرهاب في شبوة، وكبد قوى الشر والإرهاب خسائر غير مسبوقة، انخرط في معركة أخرى من أجل تحقيق التنمية الشاملة، وهو ما حقق نجاحات كبيرة وغير مسبوقة.

قيمة النجاحات الأمنية وأهميتها الاستراتيجية أتاحت المناخ أمام تعزيز الجهود الرامية إلى تحقيق طفرة كبيرة في ملف الخدمات.

وحرص المجلس الانتقالي الجنوبي، على توفير كل المقومات اللازمة من أجل تحسين الأوضاع المعيشية والخدمية، وسخَّر كل الإمكانيات لإحداث هذه الطفرة.

وتحققت هذه الطفرة الكبيرة، بعدما ظهرت المحافظة بصورة كبيرة جاذبة للاستثمار، بفضل حالة الاستقرار الكبيرة التي ترسخت في المحافظة على مدار الفترات الماضية.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المشهد العربي , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المشهد العربي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى