نريد وطناً
كتب: فلاح أنور:
كل الفوضى الحاصلة اليوم من وضع مئساوي مستمر اهم أسبابه هي أن هناك أطراف مستفيدة من هذا الوضع وتعمل على استمراره سواء كانت خارجية أو محلية والخاسر من كل ماحصل ويحصل هو الشعب هناك أطراف محلية من يدعم الفوضى من أجل السرقة والفساد والاستمرار في السلطة وهناك من يريد الانتقام وهناك من يسعى إلى الكسب المادي أو غيرها من الأهداف البعيدة كل البعد عن مصلحة الوطن والشعب وأما عن الأطراف الخارجية هناك من يشعر اذا استقر الوضع في البلاد تنتهي مصالحهم ويمكن أن تتأثر اقتصادهم وعلى الشعب أن يعي أنه لو كانت لدينا سلطة حاكمة وطنية نزيهة همها الشعب والوطن لما حصل الذي حصل فحقوق الشعب ضائعه ومغتصبه من قبلهم وغياب القانون وهيبة الدولة مفقودة وانقسامات واختلافات بين أعضاء المجلس الرئاسي وكل واحد منهم ينفذ أجندات معينة والفساد والمناطقية التي هي من أهم صفاتهم وسماتهم وعلينا أن نعي حجم الموامرات الداخلية والخارجية ونكون قد المسؤولية ونتخلص من هؤلاء الوجوه فالكل منهم يريد مصلحته ولا احد يريد مصلحة الوطن وإذا كنا نريد وطن فالوطن سوف ينهض الا بابنائه المخلصين الوطنيين الشرفاء ولايمكن أن ينهض بهؤلاء فعلينا الخلاص منهم بأقرب وقت .
كل الفوضى الحاصلة اليوم من وضع مئساوي مستمر اهم أسبابه هي أن هناك أطراف مستفيدة من هذا الوضع وتعمل على استمراره سواء كانت خارجية أو محلية والخاسر من كل ماحصل ويحصل هو الشعب هناك أطراف محلية من يدعم الفوضى من أجل السرقة والفساد والاستمرار في السلطة وهناك من يريد الانتقام وهناك من يسعى إلى الكسب المادي أو غيرها من الأهداف البعيدة كل البعد عن مصلحة الوطن والشعب وأما عن الأطراف الخارجية هناك من يشعر اذا استقر الوضع في البلاد تنتهي مصالحهم ويمكن أن تتأثر اقتصادهم وعلى الشعب أن يعي أنه لو كانت لدينا سلطة حاكمة وطنية نزيهة همها الشعب والوطن لما حصل الذي حصل فحقوق الشعب ضائعه ومغتصبه من قبلهم وغياب القانون وهيبة الدولة مفقودة وانقسامات واختلافات بين أعضاء المجلس الرئاسي وكل واحد منهم ينفذ أجندات معينة والفساد والمناطقية التي هي من أهم صفاتهم وسماتهم وعلينا أن نعي حجم الموامرات الداخلية والخارجية ونكون قد المسؤولية ونتخلص من هؤلاء الوجوه فالكل منهم يريد مصلحته ولا احد يريد مصلحة الوطن وإذا كنا نريد وطن فالوطن سوف ينهض الا بابنائه المخلصين الوطنيين الشرفاء ولايمكن أن ينهض بهؤلاء فعلينا الخلاص منهم بأقرب وقت .
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صوت الشعب , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صوت الشعب ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.
