يمنيون في خط نار روسيا – أوكرانيا
(صوت الشعب) خاص:
قال الباحث والناشط الانساني ممثل المجلس الأعلى للجاليات بكندا/ أ. ياسر الفرح إن هناك تواصل مع عدد من النشطاء والقيادات المجتمعية لمتابعة اخر مستجدات ملف الاخوة اليمنيين في جبهات القتال الروسية الاوكرانية والذين وصل عددهم بالمئات.
وأؤكد هنا اننا نتابع الموضوع مع الجهات المختصة والقضية شائكة حيث يوجد عدد من اليمنيين المقيمين في روسيا شاركوا بالقتال بمحض ارادتهم بل وهناك شخصية كانت لها مكانتها في المجتمع اليمني وقد شارك بمحض ارادته بالقتال وقتل هناك حسب المصدر، ولهذا يوجد من يشكك بان الاخوة اليمنيين كانوا يعلموا اين ذاهبون وانا حقيقه لا اعتقد انهم كانوا يعلموا بحقيقة العمل وقد يكونوا توقعوا حراسات امنية او اعمال بعيده عن خطوط القتال. بكل الاحوال كانوا يعلمون او لا يعلمون الظروف الصعبة في بلدنا دفعتهم لهذا وطبعاً كان قرار غير موفق والان حياتهم معرضة لخطر حقيقي وقد قتل منهم عدد ليس بالقليل وهم شباب في زهرة اعمارهم وطنهم واهاليهم بحاجتهم ، وبالتأكيد لن ندخر جهداً للمساعدة اذا امكن في اعادتهم باذن الله. وقد حصلنا على وعود من جهات مختصة بردود خلال الايام القادمة من الجهات الرسمية ”وزارة الخارجية الروسية”. وارجو ان تكون هذه رسالة للشباب بالتفكير قبل اتخاذ قرارات مصيرية غير مدروسة والتاكد من مصداقية مصادرهم.
شاكرا تعاون اخوتنا في السفارة اليمنية في روسيا والذين يبذلون جهود طيبة في محاولة الكشف عن حيثيات الموضوع والحلول الممكنة، كذلك الشكر لسفارتنا في مسقط لسرعة التجاوب والتوضيح.
هذا وقد سبق للاستاذ ياسر الفرح ان ساعد بقضايا العالقين بحدود روسيا وكذا اليمنيين العالقين في حرب السودان وغزة.
قال الباحث والناشط الانساني ممثل المجلس الأعلى للجاليات بكندا/ أ. ياسر الفرح إن هناك تواصل مع عدد من النشطاء والقيادات المجتمعية لمتابعة اخر مستجدات ملف الاخوة اليمنيين في جبهات القتال الروسية الاوكرانية والذين وصل عددهم بالمئات.
وأؤكد هنا اننا نتابع الموضوع مع الجهات المختصة والقضية شائكة حيث يوجد عدد من اليمنيين المقيمين في روسيا شاركوا بالقتال بمحض ارادتهم بل وهناك شخصية كانت لها مكانتها في المجتمع اليمني وقد شارك بمحض ارادته بالقتال وقتل هناك حسب المصدر، ولهذا يوجد من يشكك بان الاخوة اليمنيين كانوا يعلموا اين ذاهبون وانا حقيقه لا اعتقد انهم كانوا يعلموا بحقيقة العمل وقد يكونوا توقعوا حراسات امنية او اعمال بعيده عن خطوط القتال. بكل الاحوال كانوا يعلمون او لا يعلمون الظروف الصعبة في بلدنا دفعتهم لهذا وطبعاً كان قرار غير موفق والان حياتهم معرضة لخطر حقيقي وقد قتل منهم عدد ليس بالقليل وهم شباب في زهرة اعمارهم وطنهم واهاليهم بحاجتهم ، وبالتأكيد لن ندخر جهداً للمساعدة اذا امكن في اعادتهم باذن الله. وقد حصلنا على وعود من جهات مختصة بردود خلال الايام القادمة من الجهات الرسمية ”وزارة الخارجية الروسية”. وارجو ان تكون هذه رسالة للشباب بالتفكير قبل اتخاذ قرارات مصيرية غير مدروسة والتاكد من مصداقية مصادرهم.
شاكرا تعاون اخوتنا في السفارة اليمنية في روسيا والذين يبذلون جهود طيبة في محاولة الكشف عن حيثيات الموضوع والحلول الممكنة، كذلك الشكر لسفارتنا في مسقط لسرعة التجاوب والتوضيح.
هذا وقد سبق للاستاذ ياسر الفرح ان ساعد بقضايا العالقين بحدود روسيا وكذا اليمنيين العالقين في حرب السودان وغزة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صوت الشعب , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صوت الشعب ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.
