اخبار اليمن | عقب انخفاض التمويل.. منظمات دولية تدعو لدعم العمل الإنساني في اليمن
دعت عدد من المنظمات الدولية لدعم العمل الإنساني في اليمن عقب انخفاض التمويل.
ووقّعت على الإحاطة كل من منظمات “العمل من أجل الإنسانية” الدولية، و”كير” و”المجلس الدنماركي للاجئين” و”دوركاس الدولية للإغاثة” و”لجنة الإنقاذ الدولية”، و”إنترسوس و”ماري ستوبس الدولية” و”ميرسي كوربس” و”المجلس النرويجي للاجئين” و”أوكسفام” و”إنقاذ الطفولة الدولية”.
ووفق الإحاطة، فقد شهد التمويل الإنساني انخفاضاً حاداً؛ إذ تم تمويل خطة الاستجابة الإنسانية حالياً بأقل من 28 في المائة، “وهو أدنى مستوى للتمويل منذ بدء المساعدات الإنسانية في اليمن”.
وتحدّثت المنظمات عن انخفاض في التمويل قدره مليار دولار عن العام الماضي، وقالت إن عدد المتضررين من النزاع انخفض بنحو 40 في المائة، من بينهم 4.5 مليون ما زالوا يعيشون في نزوح.
وطالبت المنظمات الإغاثية بإطلاق سراح جميع العاملين في المجال الإنساني المحتجزين لدى الحوثيين فوراً، ودون قيد أو شرط، وفي الوقت نفسه السماح لأقاربهم وأحبائهم بالوصول إليهم. ودعت الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى دعم جهود التفاوض لإطلاق سراحهم.
وأوضحت أن الوضع الإنساني لا يزال مروعاً بعدما يقرب من عقد من الصراع؛ حيث يعاني أكثر من 18 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي، من بينهم ما يقدر بنحو 2.6 مليون شخص معرضون لخطر الانزلاق إلى حالة الطوارئ، أو ظروف انعدام الأمن الغذائي الأسوأ.
وطالبت المنظمات بدعم دولي للجهود التي تقودها الأمم المتحدة لتأمين إطلاق العشرات من العاملين في قطاع الإغاثة، الذين اعتقلهم الحوثيون منذ ما يزيد على 3 أشهر.
ووقّعت على الإحاطة كل من منظمات “العمل من أجل الإنسانية” الدولية، و”كير” و”المجلس الدنماركي للاجئين” و”دوركاس الدولية للإغاثة” و”لجنة الإنقاذ الدولية”، و”إنترسوس و”ماري ستوبس الدولية” و”ميرسي كوربس” و”المجلس النرويجي للاجئين” و”أوكسفام” و”إنقاذ الطفولة الدولية”.
ووفق الإحاطة، فقد شهد التمويل الإنساني انخفاضاً حاداً؛ إذ تم تمويل خطة الاستجابة الإنسانية حالياً بأقل من 28 في المائة، “وهو أدنى مستوى للتمويل منذ بدء المساعدات الإنسانية في اليمن”.
وتحدّثت المنظمات عن انخفاض في التمويل قدره مليار دولار عن العام الماضي، وقالت إن عدد المتضررين من النزاع انخفض بنحو 40 في المائة، من بينهم 4.5 مليون ما زالوا يعيشون في نزوح.
وطالبت المنظمات الإغاثية بإطلاق سراح جميع العاملين في المجال الإنساني المحتجزين لدى الحوثيين فوراً، ودون قيد أو شرط، وفي الوقت نفسه السماح لأقاربهم وأحبائهم بالوصول إليهم. ودعت الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى دعم جهود التفاوض لإطلاق سراحهم.
وأوضحت أن الوضع الإنساني لا يزال مروعاً بعدما يقرب من عقد من الصراع؛ حيث يعاني أكثر من 18 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي، من بينهم ما يقدر بنحو 2.6 مليون شخص معرضون لخطر الانزلاق إلى حالة الطوارئ، أو ظروف انعدام الأمن الغذائي الأسوأ.
وطالبت المنظمات بدعم دولي للجهود التي تقودها الأمم المتحدة لتأمين إطلاق العشرات من العاملين في قطاع الإغاثة، الذين اعتقلهم الحوثيون منذ ما يزيد على 3 أشهر.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.