اخبار اليمن | مكتب التربية والتعليم بعدن يتسلم مبنى ثانوية جرادة " التاريخي" بالتواهي
قدمت قيادة مكتب التربية والتعليم بمحافظة عدن ، ممثلة بالدكتورة نوال جواد ، مساحة أخرى في حوار العمل المسؤول ، الذي يلبي الحاجة الى ممر جديد في التعاطي مع كثير من تفاصيل المشهد العام ، المرتبط بالبنى التحتية وأوضاع المدارس في عموم المديريات.. وذلك من خلال الانتهاء من الترميم الجزئي الذي طال ، مبنى ثانوية جرادة “التاريخي” بحضر الوكيل عوض مبجر وكيل محافظة عدن لقطاع التعليم ، م .منال احمد , رئيس شعبة المشاريع والتجهيزات وانيس حجر مدير إدارة التربية بالتواهي ، وممثلي المنظمة ومقاول المشروع ومهندس مكتب التربية.
وجاء التسليم للمبنى التاريخي الذي يمر من 100 عام وأكثر ، كخطة تنتمي إلى كثير من الخطوات التي تبنى فيها المكتب ، جهود حثيثة ، ترافق المسار المتعدد والذي تم فيه ترميم كثير من المدارس وبنى أخرى ، وفقا لمنهجية خاصة ، كانت فيها جهود د.نوال جواد ، تصنع الأفكار ذات الصلة بنوعية العطاء المفتوح ، الذي يلبي كثير من الاحتياجات ، التي تقدمها الجهود المكتملة ، رغم واقع البلد الصعب.
في الحدث المهم ن عبرت دكتورة نوال جواد ، عن أهمية ان يكون هناك ، ممر جديد للتعامل مع قيمة تاريخية ، تنتسب الى عدن بارثها وما تحتويه من هكذا مباني ، فيها صيغة من التاريخ الجميل .. موجهة دعوة ، للذهاب الى هكذا محطات ، نستطيع فيها الحفاظ على “إرث” جميل في هوية ارض وقيمة انسان ، ومساحة عطاء ، مرت من هنا عبر سنوات طولية.
وأضافت : اختيار مبنى ثانوية جرادة ، بقيمته ، جاء من خلال إدارة المشاريع ، وبفضل الله اليوم ننجز وننتهي من محطة أخرى ، من عملنا الحريص الذي نقدم فيه هوية روح العمل في مكتب التربية والتعليم بعدن ، ومنظومة العمل التعليمي والتربوي.
وجاء التسليم للمبنى التاريخي الذي يمر من 100 عام وأكثر ، كخطة تنتمي إلى كثير من الخطوات التي تبنى فيها المكتب ، جهود حثيثة ، ترافق المسار المتعدد والذي تم فيه ترميم كثير من المدارس وبنى أخرى ، وفقا لمنهجية خاصة ، كانت فيها جهود د.نوال جواد ، تصنع الأفكار ذات الصلة بنوعية العطاء المفتوح ، الذي يلبي كثير من الاحتياجات ، التي تقدمها الجهود المكتملة ، رغم واقع البلد الصعب.
في الحدث المهم ن عبرت دكتورة نوال جواد ، عن أهمية ان يكون هناك ، ممر جديد للتعامل مع قيمة تاريخية ، تنتسب الى عدن بارثها وما تحتويه من هكذا مباني ، فيها صيغة من التاريخ الجميل .. موجهة دعوة ، للذهاب الى هكذا محطات ، نستطيع فيها الحفاظ على “إرث” جميل في هوية ارض وقيمة انسان ، ومساحة عطاء ، مرت من هنا عبر سنوات طولية.
وأضافت : اختيار مبنى ثانوية جرادة ، بقيمته ، جاء من خلال إدارة المشاريع ، وبفضل الله اليوم ننجز وننتهي من محطة أخرى ، من عملنا الحريص الذي نقدم فيه هوية روح العمل في مكتب التربية والتعليم بعدن ، ومنظومة العمل التعليمي والتربوي.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن الغد , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن الغد ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.