منافسة واسعة على شباك التذاكر بين “عودة الماموث” و”فيها إيه يعني”

منافسة واسعة على شباك التذاكر بين “عودة الماموث” و”فيها إيه يعني”
يتنافس فيلم “فيها إيه يعني”، بطولة الفنان ماجد الكدواني والفنانة غادة عادل، مع فيلم ” أوسكار عودة الماموث”، بطولة الفنان أحمد صلاح حسني والفنانة هنادي مهنا، وذلك بعدما تصدر الفيلم الأول شباك التذاكر بدور العرض على مدار أسبوعين على التوالي، لتقترب إيراداته من 4 ملايين جنيه.
ولحق به في المركز الثاني فيلم “أوسكار عودة الماموث”، ليحقق 3 ملايين جنيه إيرادات في شباك التذاكر حتى الآن.
وكشف الموزع السينمائي محمود الدفراوي، عن إيرادات شباك التذاكر أمس الجمعة، حيث بلغت إجماليًا بـ 9،4 مليون جنيه.
وتدور أحداث فيلم “فيها إيه يعني”، في إطار اجتماعي كوميدي وتدور أحداثه حول رجل يعيش مع ابنته وزوجها وحفيدته في بيتهم، إلا أنه يعود مجددًا إلى بيته في حي مصر الجديدة بعد أن هجره لسنوات طويلة، ليرى حبيبته بعد فراق، مستعيدًا ذكريات الماضي، والطموح لعودة علاقتهما مرة أخرى، ومع توالي الأحداث تحدث مفارقات ومواقف كوميدية عدة.
بينما يصنف فيلم أوسكار عودة الماموث كأحد المشاريع السينمائية الكبرى، سواء من حيث حجم التكلفة أو مستوى التقنية المستخدمة، إذ يعد الجمهور بتجربة بصرية متفردة، تعتمد على دمج تقنيات الخيال العلمي والإثارة مع مؤثرات بصرية وجرافيك متطور، على نحو غير مسبوق في الإنتاج المحلي.
وتدور أحداثه بتجربة علمية سرية تهدف إلى إعادة إحياء حيوان الماموث المنقرض، والذي اندثر منذ آلاف السنين، باستخدام تقنيات معقدة للتعديل الجيني، قبل أن تنحرف التجربة عن مسارها المتوقع، وتتحول إلى كارثة تهدد العالم، لتفتح الباب أمام سلسلة من المواجهات والصراعات المثيرة.
ومن المتوقع أن يشكل الفيلم نقلة نوعية في الصناعة السينمائية المصرية والعربية، من خلال الارتقاء بمعايير الصورة والإخراج، وتقديم محتوى يقترب من مستوى الإنتاجات العالمية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ارم نيوز , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ارم نيوز ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.