حزب الإصلاح.. إستراتيجية الاغتيالات وصناعة الفوضى

يواصل حزب الإصلاح تكريس نهجٍ دموي قائم على الاغتيالات وصناعة الفوضى كإستراتيجية للبقاء، إذ لا يستطيع الاستمرار في بيئة آمنة ومستقرة، مدركًا أن الاستقرار يعني نهايته الحتمية.
ولهذا يسعى الحزب لجر الشارع نحو الفوضى والاحتجاجات والدماء، محوّلًا الأزمات إلى أداة حكم وسيطرة، في مشهدٍ يعكس توظيف الخوف والعنف كوسيلة لإطالة نفوذه السياسي.
وفي المقابل، يبقى حديث قيادات الإصلاح عن الديمقراطية والحكم الرشيد مجرد واجهة براقة لتغطية واقعٍ حالك السواد، يكشف التناقض بين الشعارات المرفوعة والممارسات على الأرض.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.
اترك تعليق