اخبار اليمن | مواقيت الصلاة في بعض المحافظات اليمنية خلال شهر مارس "آذار"

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

الساعة ٠٣:٠٠ صباحاً (وكالات)

شهر مارس / آذار هذا العام يحمل عدد من المناسبات، فبالإضافة إلى عيد الأم، وحلول فصل الربيع أو ما يعرف بالاعتدال الربيعي ، فهو يحتضن جزء كبير من شهر رمضان المبارك ونحو 10 أيام من ما تبقى من شهر شعبان 1445 هـ.

 

نستعرض لكم في هذا الموضوع مواقيت الصلوات في العاصمة وضواحيها جنوبي خلال شهر مارس/ آذار من العام الميلادي الجاري 2024 م.

 

يرفع آذان الفجر وفقا للجدول المنشور في بداية الشهر عند الساعة 05:05 دقيقة صباحا ويتراجع تدريجيا بواقع دقيقة، حتى يصل في آخر أيام الشهر إلى الساعة 04:46 دقيقة صباحا.

 

بينما آذان الظهر يرفع في بداية مارس عند الساعة 12:14 دقيقة ظهرا، و يقل بمقدار دقيقة واحدة تدريجيا ليصل إلى 12:06 في آخر يوم بالشهر.

 

آذان العصر يرفع حاليا عند الساعة 03:33 دقيقة مساءا، سيشهد هو الآخر تراجعا متدرجا بمقدار دقيقة واحدة ليصل في آخر أيام الشهر عند الساعة 03:21 دقيقة مساءا.

 

أما آذان يرفع حاليا عند الساعة 06:09 مساءا، سيكون ثابتا تقريبا، وسيصعد قليلا بمقدار دقيقتين فقط، ليصل في نهاية الشهر إلى الساعة 06:11 دقيقة مساءا.

 

وأخيرا آذان العشاء الذي يرفع حاليا عند الساعة 07:16 دقيقة مساءا، سيشهد هو الآخر ارتفاعا تدريجيا طفيفا بشكل طردي بمقدار دقيقتين خلال الشهر حتى يرفع في آخر مغرس إلى الساعة 07:18 دقيقة مساءا.

 

يذكر أن الاعتدل الربيعي عالميا يبدأ في 22 مارس من كل عام في شمال الكرة الأرضية، وفيه تتعامد أشعة الشمس على خط الاستواء تماما ، وتشهد مدينة عدن الساحلية اعتدالا في درجة الحرارة بصورة نسبية.

 

ويكون الليل والنهار متساويان تقريبا في فصل الربيع، حيث تشرق الشمس في عدن في مارس عند الساعة 06:14 دقيقة صباحا، بينما تغرب عند الساعة 6 مساءا.

 

وشهدت مدينة عدن خلال ذروة فصل الشتاء، انقطاعات متكررة ولساعات طويلة في الكهرباء، حيث لم تقتصر معاناة انطفاءات الكهرباء على الصيف فحسب، بل باتت معاناة الشتاء والصيف، ووصلت ساعات الانطفاء للجرعة الواحدة إلى 8 ساعات متواصلة مقابل ساعتي تشغيل فقط.

 

وتسود حالة من القلق والتفاؤل الحذر في عدن مع اقتراب فصل الصيف، الذي تشهد فيه عدن منذ سنوات ارتفاعا كبيرا في درجة الحرارة مصحوب بنسبة عالية من الرطوبة، في ظل ارتفاعا عدد ساعات انقطاع الكهرباء والخروج المتكرر لمنظومة توليد الطاقة لأسباب عديدة، لعل أهمها عدم توفير الوقود الكافي، وانعدام محطات التوليد الاستراتيجية التي بإمكانها استيعاب الاستهلاك المتزايد للكهرباء في عدن.

02-03-24-326675399.jpg


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة يمن فويس ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من يمن فويس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

0 تعليق