اخبار اليمن | ”صبر المجلس الرئاسي بدأ ينفد”...قائد الوية العمالقة وعضو الرئاسي ”ابوزرعة” يحذر من نفاد الصبر بسبب خروقات الحوثيين

0 تعليق ارسل لصديق نسخة للطباعة

في تصريح له اليوم، أكد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي وقائد الوية العمالقة أبوزرعة المحرمي أن صبر مجلس القيادة الرئاسي بدأ ينفذ جراء الخروقات المتكررة من قبل ، مشيرًا إلى أن الدعم المقدم للعملية السياسية السلمية قد لا يستمر إذا استمرت هذه التحديات.

وشدد على أن الحل السياسي يظل الخيار المفضل، لكنه لن يكون ممكنًا في ظل استمرار الأعمال الإرهابية.

وتشمل الخروقات التي قام بها الحوثيون ما يلي:

- *محاولات تسلل هجومية*: حيث قام الحوثيون بمحاولات للتسلل والهجوم في مناطق مختلفة.

- *استخدام المدفعية الثقيلة*: تم استهداف الأعيان المدنية بالمدفعية الثقيلة.

- *إطلاق طائرات بدون طيار مفخخة*: استخدم الحوثيون طائرات مسيرة مفخخة في عملياتهم.

- *تعزيزات عسكرية*: استمر الحوثيون في استقدام تعزيزات كبيرة إلى جبهات القتال.

المجتمع الدولي ونتيحة لتلك الخروقات اصدر ردود فعل تتنوع بين القلق والإدانة والدعوات لضبط النفس ومنع اتساع نطاق الصراع ومنها :

- *روسيا*: أدانت الضربات الجوية الأمريكية والبريطانية على ، معتبرة أنها تؤدي إلى تصعيد التوترات في الشرق الأوسط وتظهر تجاهلاً للقانون الدولي.

- *إيران*: أدانت الهجمات بشدة ووصفتها بأنها تشكل انتهاكاً واضحاً لسيادة اليمن وانتهاكاً للقوانين الدولية.

- *الصين*: دعت جميع الأطراف إلى التزام الهدوء وضبط النفس لمنع اتساع الصراع².

- *السعودية*: أعربت عن قلقها ودعت إلى ضبط النفس وتجنب التصعيد.

- **: أعربت عن قلقها إزاء الغارات الجوية ودعت إلى تكاتف الجهود الدولية والإقليمية لخفض حدة التوتر.

هذه الردود تعكس مدى التعقيد والحساسية في التعامل مع الأزمة اليمنية وتأثيرها على الأمن والاستقرار الإقليمي.

وتعاني اليمن من ازمة غذائية عالمية بسبب الحرب التي انتجت اسوء مجاعة عالمية .

المجتمع الدولي يشارك بشكل فعّال في محاولة التخفيف من أزمة الجوع في اليمن من خلال عدة طرق منها

- *الأمم المتحدة*: تعمل على تنظيم مؤتمرات للمانحين لجمع التبرعات وزيادة الوعي بالأزمة.

- *برنامج الأغذية العالمي*: يقوم بتوزيع المساعدات الغذائية، ولكنه يواجه تحديات بسبب نقص التمويل.

- *منظمة الصحة العالمية*: تقدم الدعم الطبي وتساعد في مكافحة سوء التغذية، خاصة بين الأطفال.

- *منظمات غير حكومية*: مثل أوكسفام، تعمل على توفير الغذاء والدعم للمجتمعات المحلية.

بالإضافة إلى ذلك، هناك دعوات للمنظمات الدولية للتحول من الإغاثة الطارئة إلى مشاريع تنموية تساعد في توفير سبل العيش وتحسين الأوضاع الصحية والتعليمية.

ومع ذلك، يُشار إلى أن هناك تحديات تواجه عمل هذه المنظمات، بما في ذلك الفساد والتدخلات السياسية التي قد تعيق جهود الإغاثة.


ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المشهد اليمني ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت | اخبار اليمن وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المشهد اليمني ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

إخترنا لك

0 تعليق